قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
المواطن – الرياض
حالة من الجدل والانقسام بين مرتادي شبكات التواصل الاجتماعي حول حقيقة منع الدعاة من الظهور في وسائل الإعلام بدون موافقة من وزارة الشؤون الإسلامية.
وقال المغرّدون إن هناك تنسيق بين وزارتي الثقافة والشؤون الإسلامية لتنظيم ظهور الدعاة في وسائل الإعلام.
وفي الوقت الذي رحَّب فيه بعضهم بهذا الأمر، مؤكدين أنه ذلك يعد إجراءً تنظيميًا لتوحيد الخطاب الدعوي الإعلامي، فهناك من رأي أن ذلك يعتبر تقييدًا لحرية الدعاة في وسائل الإعلام بالرغم من وجود فرص أخرى يمكنهم التعبير فيها مثل (تويتر)، وغيرها.
وكانت حالة من الجدل قد سادت عقب تصريح داعية، عبر إحدى الفضائيات، أن ارتكاب فاحشة زنا المحارم أهون من ترك صلاة الفجر.
فيما لم يصدر بيان، حتى الآن، من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد يؤكد أو ينفي هذا المنع أو اشتراط الموافقة.
ابوعلي ال علي
لقدقال حقاالزنا ذنب من الكبائر اما ترك الصلاة فهوكفر ارجعوا الى العلماء الربنيين
ابوعلي ال علي
قوله حق لا لبس فيه