“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
المواطن – حسان الصالحي
قدّمت عدد من الصحف السعودية اليوم اعتذارها، لرئيس الهيئة العامة للرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد، عمَّا نشرته مساء أمس بشأن إعفائه من منصبه.
وأكّدت كل من صحيفة عكاظ والمدينة والرياضي أن ما نشرته عن الإعفاء خطأً غير مقصود، وباجتهاد فردي.
وجاء نص اعتذار صحيفة المدينة :”تعتذر صحيفة المدينة لرئيس الهيئة العامة للرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد عن الخطأ الغير مقصود، الذي نشر على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مساء أمس بشأن إعفائه من منصبه“.
وأضافت : ”جرى التنويه من باب المصداقية والمهنية، وستتخذ الصحيفة الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار هذا الخطأ، علماً أنه تم التحقيق مع المتسبب وستطبق بحقه العقوبة المناسبة“.
واختتمت ”المدينة“ :“ نتمنى للأمير عبدالله بن مساعد مزيداً من التقدم والنجاح في قيادة الرياضة السعودية“.
فيما جاء نص اعتذار صحيفة ”عكاظ“: ”تتقدم صحيفة ”عكاظ“ بالاعتذار لكل قرائها الكرام عن الخطأ الفردي غير المقصود، حول ما نشر على حسابها في موقع ”تويتر“ بشأن إعفاء رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد.
وأضافت : ”لذا وجب التوضيح والتنويه والاعتذار وذلك من باب المصداقية والمهنية وميثاق الشرف الصحفي الذي تتمسك به ولن تحيد عنه، علماً أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار هذا الخطأ وسيتم وقف مسؤول النشر الإلكتروني حتى إجراء التحقيقات اللازمة بهذا الشأن.
واختتمت ”عكاظ“ : “نتمنى كل التوفيق والنجاح للأمير عبدالله في مهماته وخططه العملية لما فيه مصلحة الرياضة السعودية ومستقبلها”.
في حين اكتفت صحيفة ”الرياضي“ بنشر الاعتذار عبر تويتر، فقط.
محب الوطن
الاحظ اعتذرارات الصحف كثرت في هذه الفترة ومنها اعتذارات لاخبار ومقالات قبل سنين مثل اعتذار المدينة للهيئة واعتذار الرياض للشعيبي فهل هذا ناتج عن تأنيب الضمير ام هناك امور اخرى قد لا ندركها