اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
المواطن – حسان الصالحي
قدّمت عدد من الصحف السعودية اليوم اعتذارها، لرئيس الهيئة العامة للرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد، عمَّا نشرته مساء أمس بشأن إعفائه من منصبه.
وأكّدت كل من صحيفة عكاظ والمدينة والرياضي أن ما نشرته عن الإعفاء خطأً غير مقصود، وباجتهاد فردي.
وجاء نص اعتذار صحيفة المدينة :”تعتذر صحيفة المدينة لرئيس الهيئة العامة للرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد عن الخطأ الغير مقصود، الذي نشر على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مساء أمس بشأن إعفائه من منصبه“.
وأضافت : ”جرى التنويه من باب المصداقية والمهنية، وستتخذ الصحيفة الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار هذا الخطأ، علماً أنه تم التحقيق مع المتسبب وستطبق بحقه العقوبة المناسبة“.
واختتمت ”المدينة“ :“ نتمنى للأمير عبدالله بن مساعد مزيداً من التقدم والنجاح في قيادة الرياضة السعودية“.
فيما جاء نص اعتذار صحيفة ”عكاظ“: ”تتقدم صحيفة ”عكاظ“ بالاعتذار لكل قرائها الكرام عن الخطأ الفردي غير المقصود، حول ما نشر على حسابها في موقع ”تويتر“ بشأن إعفاء رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد.
وأضافت : ”لذا وجب التوضيح والتنويه والاعتذار وذلك من باب المصداقية والمهنية وميثاق الشرف الصحفي الذي تتمسك به ولن تحيد عنه، علماً أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار هذا الخطأ وسيتم وقف مسؤول النشر الإلكتروني حتى إجراء التحقيقات اللازمة بهذا الشأن.
واختتمت ”عكاظ“ : “نتمنى كل التوفيق والنجاح للأمير عبدالله في مهماته وخططه العملية لما فيه مصلحة الرياضة السعودية ومستقبلها”.
في حين اكتفت صحيفة ”الرياضي“ بنشر الاعتذار عبر تويتر، فقط.
محب الوطن
الاحظ اعتذرارات الصحف كثرت في هذه الفترة ومنها اعتذارات لاخبار ومقالات قبل سنين مثل اعتذار المدينة للهيئة واعتذار الرياض للشعيبي فهل هذا ناتج عن تأنيب الضمير ام هناك امور اخرى قد لا ندركها