وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
المواطن _ عامر عسيري _ الدمام
وقّعت الشركة السعودية للكهرباء اتفاقية تعاون مع الجمعية الخيرية لتأهيل الحاسبات الآلية “ارتقاء”، وذلك لتزويدها بـ 1000 حاسب آلي مكتبي بغرض توزيعها على المستفيدين من أعمال الجمعية.
وقّع الاتفاقية من جانب الشركة المهندس عايش بن عايش الشمري نائب رئيس أول للخدمات العامة في الشركة، ومن الجمعية الدكتور صالح بن أحمد القوم عضو مجلس الإدارة والمدير التنفيذي المكلّف.
وأوضح حمود بن عودة الغبيني نائب الرئيس الأعلى لنشاط الاتصال والعلاقات العامة بالشركة السعودية للكهرباء أن الاتفاقية تأتي في إطار خطط الشركة السعودية للكهرباء لدعم برامج المسؤولية المجتمعية بالمملكة واستمرار سعيها لمد جسور التواصل مع مؤسسات المجتمع المدني، لكي تمكّنها من تقديم العمل المتكامل للأشخاص الذين ترعاهم.
يأتي ذلك استكمالاً لاتفاقية تعاون سابقة قامت من خلالها الشركة بتزويد الجمعية بـ 2100 جهاز حاسب آلي، حيث ستقوم الشركة بتزويدها بـ 1000 جهاز حاسب آلي مكتبي لتوزيعها على المستفيدين من الأسر المنتجة، وأسر السجناء، والمدارس ومراكز التدريب ودور تحفيظ القرآن، ومؤسسات خدمة المجتمع من جمعيات ذوي الاحتياجات الخاصة، المكفوفين، ومراكز رعاية الأطفال ومكاتب الدعوة والمتطوعين، مشيراً إلى أن الشركة حريصة على دعم مؤسسات المجتمع المدني بما يؤهلها لأداء مهامها ومساعدتها في الارتقاء بالعمل التطوعي.
من جانبه أعرب الدكتور صالح بن أحمد القوم المدير التنفيذي المكلّف لجمعية ارتقاء عن سعادته وشكره للشركة السعودية للكهرباء على ما تقدمه من مبادرات لصالح مؤسسات المجتمع المدني من خدمات وأعمال مجتمعية مميزة، حيث تعد الشركة السعودية للكهرباء من أوائل الشركات الداعمة لجمعية ارتقاء منذ انطلاقتها، مشيراً إلى أن الجمعية ستعمل على سرعة إعادة تأهيل الأجهزة وتوزيعها على المستفيدين في كافة مناطق المملكة.
يذكر أن جمعية “ارتقاء” تعنى بجمع الحاسبات الآلية المستخدمة وإعادة تأهيلها من جديد، ثم توزيعها على الجهات الاجتماعية والتعليمية، بهدف تقديم خدمات اجتماعية لهم والحفاظ على البيئة التي يمكن أن تتأثر من جراء إتلاف هذه الأجهزة بطرق غير مناسبة.