رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
المواطن- عبد الرحمن دياب
فجع السعوديون أمس، الأحد، بوفاة الشاعر “أحمد الناصر الشايع” إثر معاناة طويلة مع المرض في الرياض، وسوف يُصلّى عليه عصر اليوم، الإثنين، في جامع الراجحي.
وُلِد الشاعر الراحل في عام 1339هـ في مدينة الزلفي، وهو شاعر مخضرم من شعراء النظم والمحاورة، ونشأ وترعرع في الزلفي طوال حياته.
بدأ الشايع كتابة الشعر منذ أن كان عمره 14 سنة، وعُرِف عنه أنه من نجوم شعر المحاورة، ولُقّب بأمير شعراء المحاورة.
ودشّن نشطاء موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) هاشتاج “#وفاه_الشاعر_احمد_الناصر_الشايع” تعبيرًا عن حزنهم لوفاة شاعر المحاورة.
كتب عيسى السويط: “الله يرحمه، ويغفر له.. كان الوالد -رحمة الله عليه- يقول عنه هذا ملك الشعر في عصره.. رحمهم الله جميعًا”.
وغرّد عبد الله القحطاني: “الله يرحمه.. شاعر في زمنٍ قلّت فيه الفلاشات، ولا يتميّز إلّا من يستحق”.
وأكد سعد بن سريع:”رحمه الله.. كان علامة فارقة في شعر أهل الساحل الذي يتميّز بالعذوبة على عكس صلافة شعراء نجد”.
وقال عادل القوبع: “صاحب البيت الشهير: آه واجرحي اللي حار فيه الطبيب قرّب الموت مني.. يا الله المستعان، الله يرحمه، ويتجاوز عنه!”.
أمّا عبد الرحمن فقال: “ما كان يتهجّم على أحد، ولا يشتم، وينصح بكل أدب.. مدرسة أخلاق قبل الشعر”.
من جانبه، غرّد نواس: “أقبل الليل، وأنكف النهار، وا عذاب العيون من السهر.. هذا شطر من بيت، حيث لا يبدو أن تغريدة واحدة تستوعب بيتًا له”.