إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
المواطن – الرياض
بعد كشف المتحدث الأمني بوزارة الداخلية عن نتائج مهمة أدت إلى القبض على ثلاثة أشخاص شاركوا في اختفاء الشيخ محمد عبد الله الجيراني، قاضي دائرة الأوقاف والمواريث من أمام منزله ببلدة تاروت بالقطيف، هناك تصريحات لمحمد الجيراني تبين موقفه وسلوكه الحازم تجاه إيران.
انتقد في برنامج “بالمختصر” المذاع على قناة “إم بي سي” بتاريخ أكتوبر 2016، طريقة تعامل المواطنين في القطيف مع أموال الزكاة، وقال: “إن بعضهم يقوم بإرسالها لإيران والعراق ولبنان عوضًا عن توزيعها في المدينة التي يعيشون فيها، مؤكدًا أنهم أشخاص معدودون حاول إقناعهم بأن بلادهم أحوج من غيرها”، بحسب “العربية”.
التصريح الثاني للشيخ محمد الجيراني، هو استنكاره لحوادث الاعتداء على رجال الأمن، وقد صرح في أغسطس 2016م، وتحديدًا بعد استشهاد العريف عبدالسلام العنزي في القطيف على يد 4 من المسلحين بأن حوادث الاعتداء على الأنفس البريئة تعتبر إرهابًا لا تقرب للشرائع السماوية وتتنافى مع مبادئ الدين الحنيف.
كما انتقد الشيخ محمد الجيراني استخدام المنابر في مهاجمة الدولة وانتقادها، وانتقد أيضًا من يتاجرون بدماء الشباب وجهود الآخرين ويقحمون الشباب في الفتن والاعتراض والتظاهر.
وخُطف الشيخ الجيراني، يوم13 ديسمبر 2016 من أمام منزله، حيث قامت جماعة إرهابية باختطافه.