عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
المواطن – الرياض
كشف وكيل جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية للتبادل المعرفي والتواصل الدولي الدكتور محمد بن سعيد العلم، رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الأول لتاريخ العلوم التطبيقية والطبية عند العرب والمسلمين، عن مشاركة 40 باحثة من داخل المملكة ومن مختلف بلدان العالم ضمن أكثر من 100 مشارك اعتمدت اللجنة العلمية أعمالهم وفق الضوابط والمعايير المعلنة.
وبيّن الدكتور “العلم” عقب ترأسه اجتماع اللجنة التحضيرية بمكتبه بحضور رؤساء اللجان العاملة، أن المؤتمر، وفق توجيهات مدير الجامعة عضو هيئة كبار العلماء الأستاذ الدكتور الشيخ سليمان بن عبد الله أبا الخيل، يهدف إلى تحقيق غايات رؤية المملكة 2030م عبر تفعيل اتجاهاتها نحو إبراز العمق التاريخي للملكة بوصفها ارتكازاً رئيساً للفعل الحضاري عربياً وإسلامياً على مر العصور، مؤكداً حرص معاليه على نجاح المؤتمر ودعمه متابعته المستمرة له.
وناقش اجتماع اللجنة التحضيرية مجريات العمل لدى اللجنة العلمية برئاسة الدكتور سعد القرني عميد معهد تاريخ العلوم العربية والإسلامية، الذي أكد اكتمال تحضيرات الأعمال المشاركة والانتهاء من فرزها وجدولتها وتصنيفها وفق محاور المؤتمر على ضوء الضوابط المعتمدة مبيناً ما حظي به المؤتمر من إقبال كبير ومشاركات واسعة واهتمام تخصصي مميز من مختلف بلدان العالم.
واستعرض الاجتماع جملة من المحاور بينها برنامج حفل الافتتاح والمعرض المصاحب ومقر انعقاد المؤتمر وبرنامج الترجمة واعتماد الهوية الرئيسية للمؤتمر ونحوها.. مؤكداً أهمية أن يخرج المؤتمر بالصورة التي تليق بالمنجز العربي والإسلامي في مجالي العلوم التطبيقية والطبية.. ومدى الإسهام الكبير الذي قدمتاه للبشرية في هذين الحقلين.. مستحضراً ضرورة تحقيق النجاح المنشود الذي يوازي مكانة المملكة القيادي والريادي في إبراز وخدمة المكتسبات العلمية العربية والإسلامية ماضياً وحاضراً.