زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
المواطن – الرياض
حقق البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة في المملكة العربية السعودية نجاحاً ملموساً في تحسين كفاءة استهلاك الوقود في السيارات الجديدة الواردة بمقدار (3 %) في عام 2016 م بالمقارنة مع عام 2015 م، وفي تحسين استهلاك الوقود بمقدار (8 %) للسيارات المستعملة الواردة لنفس الفترة.
ويعود هذا النجاح إلى عدد من الإجراءات التي أقرها البرنامج خلال الأعوام القليلة الماضية، ومنها:
أولاً: الإلزام بـ ” بطاقة اقتصاد الوقود” للسيارات الخفيفة الجديدة في عام 2014 م، وتأسيس بوابة إلكترونية ميسرة لمصنعي ومستوردي السيارات لاستخراج البطاقة.
ثانياً: إصدار معيار اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة الجديدة والمستعملة في عام 2014م الذي بدأ تطبيقه مع بداية عام 2016م.
كما قام البرنامج بتوقيع مذكرات تفاهم لتطبيق معيار اقتصاد الوقود مع أكثر من 80 شركة صانعة للمركبات تمثل ما يزيد على 99 % من مبيعات المركبات في المملكة.
ويتوقع أن تسفر جهود تحسين كفاءة استهلاك الطاقة في قطاع النقل عن ارتفاع اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة الجديدة بمقدار (23%) في عام 2020 م، وبنسبة (55%) في عام 2025 م.
يذكر أن قطاع النقل في المملكة يحل في المركز الثالث كأحد أكبر القطاعات استهلاكاً للطاقة، حيث تُشير الإحصاءات الرسمية إلى أنه يستهلك وحده (23%) من كامل الاستهلاك المحلي للطاقة، ويُعزى أغلب ذلك الاستهلاك إلى النقل البري (السيارات الخفيفة والثقيلة).