ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
المواطن – محمد عامر
استلهم عبد الله بن محمد بن صوفان العمري فكرة التعليم قديمًا ليتم تطويعها في متحفه التراثي بقرية لشعب، شمال محافظة النماص، عبر فصل دراسي يحكي قصة التعليم قديمًا قبل ما يقارب الـ 4 عقود.
وعن هذه الفكرة، قال ابن صوفان لـ (المواطن): “أحرص دائمًا على محاكاة التراث القديم وتحويله لواقعٍ في جنبات المتحف وأركانه، ليكون نافذة نحو التراث لربط الجيل الحالي بماضيهم العريق وتعريفهم بتراثهم الأصيل، حيث تم وضع الطاولات القديمة والكتب والأدوات المدرسية، فضلًا عن وضع صور لرموز التعليم في المنطقة عرفانًا بجهودهم”.
وعن المتحف، قال ابن صوفان: “كانت فكرة ورغبة جامحة نحو حفظ التراث وتقديمه للسياح والأجيال، فتحولت تلك الفكرة والإرادة إلى متحفٍ يضم نحو 1200 قطعة تراثية تشمل أدوات الزراعة والري، بالإضافة إلى وجود جناح خاص بالعملات، وجزء خاص بالأسلحة والأواني والصور القديمة، كما أن هناك جناح مخصص للضيافة مكوّن من أدوات حمس القهوة، ودلال مختلفة الأنواع، وأباريق للشاي، وأدوات إشعال النار قديمًا، وقد وضعت القطع على أرفف وعلى فترينات، وكذلك العرض بالتعليق على الجدران”.
ولم يكتفِ طموح ابن صوفان عند ذلك الحد، بل تميّز متحفه بالتنوّع وأسلوب العرض والتنظيم، حيث يحتضن المتحف 4 قاعات كبيرة للعرض، بالإضافة إلى قاعةٍ خارجية مكشوفة.
