فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
“الحياة تحت المطر”.. لو كان هناك عنوان يوثّق ما صوّرته عدسة “المواطن” أمس ، الإثنين، لمعيشة المواطنين لما كان هناك عنوان مناسب أكثر من ذلك، فالمطر ينهمر والحياة تسير، بعضهم يفرح، ويعيش حياته بشكلٍ عادي، ويجلس ويتنزه فرحًا بالحبيبات الشفافة سر الحياة التي تنهمر، وبعضهم لم تمنعه الأمطار عن عمله.
وبيّنت صور “المواطن” العمال وهم ينفّذون مهامهم الشاقة بالرغم من الأمطار.. ليس تحديًا للطبيعة بقدر ما كان تحملًا للمسؤولية.
وهم يعملون بكدٍ وعلى وجوههم ابتسامة فرحة بالمطر، وربما سيمر وقت طويل حتى نعلم سر الرابطة بين الإنسان والأمطار، فهي قد تغمره ولكنه بالرغم من ذلك يسعد بها، بل ويكد وكأنه في تحدٍ معها.
وهناك صور أخرى لبائعٍ صغير مبتسم وهو يحمي رأسه من الأمطار.
وهو سعيد، ويحب الحياة تحت المطر، وينتظر الزبائن القادمين عليه ليدفّئوا أنفسهم بطعامه الذي سيُدخل بعض الدفء عليهم، ويجعلهم سعداء مثله.
وهناك آخرون يجلسون في مقهى لا يضعون الأمطار في حسبانهم، وإن كانوا بالطبع يحملون هم التحرّك بعد ذلك.
وتستمر الحياة تحت المطر وسط دعوات بجعلها سقيا وخير للمملكة.