مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
عبر رئيس وزراء النرويج السابق، كييل ماغني بونديفيك، عن صدمته بعد تعرضه لاحتجاز واستجواب لساعات من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي في مطار دالاس بواشنطن على خلفية زيارته إيران.
وأشارت صحيفة “نيويورك تايمز” في مقالتها الجمعة 3 فبراير/شباط، إلى أن الحادثة وقعت الثلاثاء أثناء قدوم الدبلوماسي النرويجي إلى الولايات المتحدة لحضور “إفطار الصلاة الوطني” وهو تقليد سنوي يجمع سياسيين ورجال أعمال وشخصيات مهمة.
ونقلت الصحيفة عن بونديفيك قوله بعد عودته إلى أوسلو: “سألوا عن السبب لوجود ختم (دخول إلى) إيران، وعن هدف زيارتي إلى الولايات المتحدة.. أوضحت للضابط من أنا وأنني كنت في إيران لحضور مؤتمر حول التطرف”.
وأكد الدبلوماسي النرويجي أنه يمكنه تفهم الإجراءات الأمنية الضرورية إلا أنه عبر عن استيائه بسبب طول الانتظار. وقال إنه أخبر السفير النرويجي لدى واشنطن بما حدث.
وأضاف: “تعريفي عن نفسي كان يجب أن يكون كافيا للسماح بمروري.. بالتأكيد لا يمكن لهم أن يظنوا بجدية أن لدى رئيس وزراء النرويج السابق نوايا شريرة أو أنه يخطط لتنفيذ جرائم في الولايات المتحدة”.
وكان بونديفيك الذي تولى منصب رئيس وزراء النرويج بين عامي 1997 و2000 ومن الفترة 2001 وحتى 2005 قد زار إيران لبضعة أيام في نهاية ديسمبر/كانون الأول 2014 وحتى يناير/كانون الثاني 2015.