حملة وعد تواصل مسيرتها التنموية وتتوسع في مناطق جديدة بالسعودية
النصر يتغلّب على الخلود في دوري روشن
انزلاق طائرة عن المدرج في بولندا بسبب الأمطار
توضيح من مساند بشأن مدة الاستقدام
ضبط 6,893 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
التأمينات: يمكن الانسحاب قبل تفعيل الجمعية فقط وليس بعدها
وظائف شاغرة لدى أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
فوائد احتساء شاي القرنفل بعد الوجبات
باريس سان جيرمان يفوز على ضيفه لانس في الجولة الرابعة من الدوري الفرنسي
عبر رئيس وزراء النرويج السابق، كييل ماغني بونديفيك، عن صدمته بعد تعرضه لاحتجاز واستجواب لساعات من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي في مطار دالاس بواشنطن على خلفية زيارته إيران.
وأشارت صحيفة “نيويورك تايمز” في مقالتها الجمعة 3 فبراير/شباط، إلى أن الحادثة وقعت الثلاثاء أثناء قدوم الدبلوماسي النرويجي إلى الولايات المتحدة لحضور “إفطار الصلاة الوطني” وهو تقليد سنوي يجمع سياسيين ورجال أعمال وشخصيات مهمة.
ونقلت الصحيفة عن بونديفيك قوله بعد عودته إلى أوسلو: “سألوا عن السبب لوجود ختم (دخول إلى) إيران، وعن هدف زيارتي إلى الولايات المتحدة.. أوضحت للضابط من أنا وأنني كنت في إيران لحضور مؤتمر حول التطرف”.
وأكد الدبلوماسي النرويجي أنه يمكنه تفهم الإجراءات الأمنية الضرورية إلا أنه عبر عن استيائه بسبب طول الانتظار. وقال إنه أخبر السفير النرويجي لدى واشنطن بما حدث.
وأضاف: “تعريفي عن نفسي كان يجب أن يكون كافيا للسماح بمروري.. بالتأكيد لا يمكن لهم أن يظنوا بجدية أن لدى رئيس وزراء النرويج السابق نوايا شريرة أو أنه يخطط لتنفيذ جرائم في الولايات المتحدة”.
وكان بونديفيك الذي تولى منصب رئيس وزراء النرويج بين عامي 1997 و2000 ومن الفترة 2001 وحتى 2005 قد زار إيران لبضعة أيام في نهاية ديسمبر/كانون الأول 2014 وحتى يناير/كانون الثاني 2015.