اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
أكد رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت أنه ينبغي قتل الجنود الذين يغتصبون مدنيين، في مسعى لتهدئة المواطنين الذين أغضبهم انتهاكات قوات الأمن ولتخفيف الغضب الدولي بشأن هذه الجرائم.
وانزلق جنوب السودان في أتون حرب أهلية متقطعة بدأت عام 2013، عندما أقال سلفا كير المنتمي لقبيلة “الدنكا”، نائبه رياك مشار المنتمي لقبيلة “النوير”.
وتقول جماعات حقوقية ومراقبو الأمم المتحدة: “الجنود ارتكبوا جرائم اغتصاب جماعي بحق نساء استنادا على العرق، ولم يبلغ إلا عن عدد قليل من الجرائم التي ارتكبها المتمردون”.
وأثارت تقارير عن جرائم عنف جنسي، مرت دون عقاب، التوتر بين حكومة جنوب السودان والمانحين الغربيين الذين يمولون معظم احتياجات البلاد من الصحة والتعليم وقوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المؤلفة من 15 ألف جندي، والتي تصل تكاليفها السنوية إلى مليار دولار.
وقال كير، الاثنين 6 فبراير/شباط خلال زيارة لبلدة ياي،: “هؤلاء الذين يرتكبون أفعالا غير قانونية يغتصبون السيدات والنساء، هذه ليست سياسة الحكومة”…”أود من رئيس الأركان الجنرال بول مالونغ ووزير الدفاع إبلاغي من الآن فصاعدا عن أي شيء من هذا القبيل”… “في مثل هذه الحالات سنقتل بالرصاص الشخص الذين يرتكب ذلك”.
وكانت الأمم المتحدة حذرت في ديسمبر/كانون الأول الماضي من أن التوتر العرقي قد ينفجر ويتحول إلى “إبادة جماعية”.
ودفع الصراع في دولة جنوب السودان أكثر من 3 ملايين شخص إلى الفرار من منازلهم وأبلغ عدد من النساء عن مضايقة الجنود لهن حين يخرجن من مخيمات تابعة للأمم المتحدة بحثا عن غذاء أو حطب.