سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
عُرف عن الرجال، أنّهم لا يبكون، وأنَّ بكاءهم شيمة من شيم الضعف، يلامون عليها، وكأنهم ليسوا ببشر يشعرون بالحاجة إلى التعبير عن حزنهم، فرحهم، وربما استيائهم بالدمع.
وتداول المواطنون، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، بيتًا للشاعر أحمد الرسلاني، معربين عن تأييدهم له، ومؤكّدين أنَّ كثيرين منهم يفرّون إلى المطر الذي يختلط بالوجوه ليخفي الدمع بين قطراته.
ويقول أحمد الرسلاني، في البيت الذي تمَّ تداوله مساء الأحد، بتزكية من الإعلامية سكينة المشيخص:
“الدمع فاضح وكل رجلٍ يعاتبني
متى يطيح المطر وأبكي على كيفي؟!”.
نعم إنها الحاجة للاختفاء تحت المطر، ذاك الذي يغسل مشاعر المرء، ويخلق مساحة للبوح والزهو في متنفس غير مرئي.