نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
لطالما ظلَّت الذكريات نوافذ مُشرّعة على الألم تارة وعلى الأفراح أخرى، إلا ذكريات الراحلين، فهي تعزز الفقد في وجداننا.
وفتح السفير أسامة النقلي، عبر حسابه الشخصي على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، خزنته من الذاكرة، إذ كتب مغرداً “مؤلم أن تفتح دليل الهاتف، لتجد أسماء رحلت عنا.. ولكنها لم ترحل منا، أوجعنا رحيلهم، وترك فينا جرحاً مثقلاً بالذكريات، وتقف اليد عاجزة عن حذفهم”.
وأرفق السفير النقلي تغريدته بصورة لرقم هاتف والده، والأمير سعود الفيصل، والدكتور غازي القصيبي، ما فتح الباب للمتابعين، ليتفاعلوا مع هذا الفاصل الإنساني.
وأكّد أحمد الجلعود، في ردّه على السفير النقلي، أنَّ ذلك لأنّ أجسادهم رحلت فقط، وبقيت أعمالهم، وعطاءاتهم خالدة داخل ملفات التاريخ، فيما لهجت التعليقات بالدعاء والتضرع إلى المولى أن يرحم الراحلين ويغفر لهم ويعفو عنهم.