البالغون يتفقدون هواتفهم كل 10 دقائق
الأمطار تقتل 104 أشخاص في باكستان
ضبط مواطن رعي 50 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
المشتري الرئيس توقِّع اتفاقيات لشراء الطاقة لـ 7 مشروعات جديدة للطاقة المتجددة
طيران ناس يدشن منطقة تسجيل المسافرين الأطفال وعائلاتهم في مطار الرياض
إعلان نتائج المرشحين للقبول المبدئي بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
استدعاء 1224 شاحنًا متنقلًا Baseus لاحتمالية ارتفاع حرارة البطارية
إحباط تهريب 150 كيلو قات في جازان
مؤشر سوق الأسهم السعودية يُغلق منخفضًا عند مستوى 11252 نقطة
ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية
كشف القاضي العراقي منير حداد، تفاصيل جديدة عن إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين التي مر عليها 10 سنوات.
وقال حداد في حواره على قناة “روسيا اليوم”، إنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن تحديد موعد إعدام صدام والذي حدث في فجر يوم عيد الأضحى في 30 ديسمبر عام 2006، وذلك بعد الرجوع إلى الرئيس جلال الطالباني الذي رفض التوقيع على أمر الإعدام.
وكشف حداد عن أن صدام حسين كان متماسكاً ولطيفاً، وأوصاه بنقل رسالته بالتكاتف وحب البلد، وعندما سأله إذا كان يريد نقل أي رسالة لأسرته أجابه صدام “تعيش ابني”.
وأكد أن صدام حسين عندما دخل إلى غرفة الإعدام كان يهتف ضد العملاء وإسرائيل وأمريكا، وعند اصطحابه إلى منصة المشنقة كان متماسكاً وطبيعياً ولم يرتجف أبداً كما قال البعض، بل إن مَن نفذوا الحكم هم من كانوا يرتجفون، كما أنه ردد الشهادة مرتين، الأولى بعد صعوده إلى المقصلة، والثانية أثناء عملية إعدامه.
وبخصوص الإشاعات التي تم تداولها عن حبل المشنقة الذي تم استخدامه كان عليه 36 عقدة في إشارة للصواريخ التي ضربت تل أبيب، نفى القاضي ذلك، موضحاً أنه تم شراء الحبل من سوق السليمانية الشعبي قبل يوم من الإعدام بسعر زهيد جداً.