طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
تأهب في أوروبا بعد انتشار المتحور الجديد K من إنفلونزا H3N2
الزبادي اليوناني أم العادي؟ خبراء يوضحون الحقيقة وراء الفروق والفوائد
أديس تُكمل استحواذها على شيلف دريلينغ النرويجية
سبكيم تقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 362.5 مليون ريال عن النصف الثاني 2025
إتش بي تعلن إعادة هيكلة كبرى وتسريح 10% من موظفيها عالميًا
بوتين يوقع وثيقة لجعل 95 % من سكان أوكرانيا روسًا
الذهب يرتفع وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية
المواطن – واس
تمكن فريق السيارة الكيميائية سديم (Chem-E-Car) من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن من تحقيق الفوز بالمركز الثاني عن محور التصميم، في مسابقة عالمية أقيمت مؤخراً في مدينة سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية، من بين ٤٢ فريقاً شاركوا في المسابقة.
وضم فريق “سديم”، تسعة أعضاء تحت إشراف المشرف على فرع جمعية الدكتور باسم أبو السعود AICHE، ونادي الهندسة الكيميائية بالجامعة، ورئيس قسم الهندسة الكيميائية الدكتور محمد با شماخ، حيث استغرق عمل الفريق عاماً كاملاً للإعداد لهذه المسابقة التي شهدت منافسة شديدة في جميع محاورها وهي “السباق” و”التصميم” و”البوستر”.
وأوضح الدكتور باسم أبو السعود، أن فريق الجامعة حاز إعجاب القائمين على المسابقة والمشاركين فيها، مبيناً أن ما حققه فريق “سديم” يعد إنجازاً نظراً لحداثة الفريق الذي يعود تأسيسه إلى عام 2015، حيث إن أغلب الفرق المشاركة في المسابقة هي فرق عريقة وتمتلك خبرة طويلة في هذا المجال.
وأشار إلى أن الفريق سبق أن شارك في المسابقة التي أقيمت في مملكة البحرين كانت المرة الأولى التي تقام فيها هذه المسابقة خارج الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تمكن الفريق من تحقيق المركز الثاني في محور “السباق” والحصول على المركز الأول في محوري “التصميم” و”البوستر”.
ولفت إلى أن الفريق بدأ التحضير لتصميم النسخة الرابعة من السيارة، وذلك للمشاركة في مسابقات 2017م، وأن المسابقة يتم فيها تصميم سيارة صغيرة تكون صديقة للبيئة، حيث تكون آلية التشغيل والإيقاف فيها عن طريق التفاعلات الكيميائية بشرط عدم انبعاث أي مواد ضارة بالبيئة منها، مشيراً إلى أن “سديم” هي ثمرة خيال خلاق لطلاب تتعامل معهم جامعتنا كقدرات وطاقات مبدعة وليس مجرد ذاكرة، كما أن المسابقة تعد تطبيقاً عملياً لما درسه الطلاب في مواد الهندسة الميكانيكية والكهربائية والكيميائية من خلال عمل معايرة التفاعلات الكيميائية.
