وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
اتّفق محللون سياسيون، على أنَّ اللقاء الذي جمع بين ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن، يعدُّ اعترافًا من البيت الأبيض بأنَّ المملكة العربية السعودية شريك حاسم وفعال في الأمن والاستثمار.
ورأى رئيس لجنة العلاقات الأميركية السعودية سلمان الأنصاري، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية “AFP”، التي سلطت الضوء على زيارة الأمير محمد بن سلمان لواشنطن ولقائه بترامب، أنَّ “الرئيس الأميركي اعترف بريادة السعودية، وأنها المدخل الرئيس للعالم الإسلامي”.
وأبرز الأنصاري أنَّ “اجتماع واشنطن كان تأكيدًا من الإدارة الأميركية أنَّ المصدر الرئيس لاستقرار منطقة الشرق الأوسط وتحقيق الأمن والازدهار الاقتصادي المتبادل وغير المستغل بين البلدين هي السعودية”.
ومن جانبه، بيّن المحلل السياسي بمركز الدراسات الدولية والإستراتيجية في واشنطن أنطوني كوردسمان، أنَّ “الإدارة الأميركية ترى الرياض شريكًا استراتيجيًا حاسمًا”، مشيرًا إلى أنه “من غير الواضح حتى الآن وجود خطط عملية لتطوير مكافحة الإرهاب بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية”.
وأشار المحلل الأميركي إلى أنَّ “مثل هذه النوعية من اللقاءات مهمة، لإعطاء الرئيس ترامب والشعب الأميركي دلالة واضحة على أنَّ التطرف ليس الإسلام، وأنَّ هناك شركاء موثوقاً بهم، يمكن لواشنطن التعاون معهم في المنطقة”.