مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
البالغون يتفقدون هواتفهم كل 10 دقائق
تسبب الانقلاب المسلّح، الذي شنته ميليشيات الحوثي وقوات صالح، بتدهور مضاعف على صعيد الحالة الصحية في اليمن، عبر سيطرت الميليشيات بقوة السلاح على مؤسسات الدولة الشرعية، ومنها المؤسسات الصحية، التي تعرضت إلى اعتداءات سافرة من قبل ميليشيات الانقلاب، مما حال دون وصول مساعدات طبية إلى محتاجيها، والعمل على عرقلتها، فضلاً عن تعطيل مرافق طبية وتدمير العشرات من المستشفيات.
مجلس الأمن: الحوثي شنَّ 59 هجومًا على المستشفيات
ووثق تقرير مجلس الأمن، انتهاكات الانقلابيين المتكررة باستخدام مستشفيات مركزية ومستوصفات ومرافق طبية لأغراض عسكرية، مبرزًا أنّه تم التحقق من 59 هجومًا على 34 مستشفى، مع شن هجمات متعددة على المرافق نفسها، لاسيما في عدن وتعز، عزيت إلى الحوثيين على وجه التحديد.
وبيّن التقرير أنّه “في عدن قامت ميلشيا الحوثي وصالح الانقلابية بالهجوم على 6 مرافق طبية 10 مرات، وفي تعز أصيبت 3 مرافق صحية، في 23 حادثة منفصلة، على يدي الميليشيات الحوثية”.
برامج مركز الملك سلمان للإغاثة في اليمن:
يقود مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية جهودا دولية لإعادة تأهيل المستشفيات والقطاع الصحي في اليمن، عبر برامج منظمة للنهوض بالخدمات الطبية والعلاجية المتضررة من فوضى الانقلابيين، من خلال توفير التجهيزات والمستلزمات، بالإضافة إلى دعوته للأطباء اليمنيين في الداخل والخارج للالتحاق ببرامجه الموجهة لليمن من خلال شركاء محليين ودوليين.
وقام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتنفيذ العديد من البرامج وتقديم المعونة، شملت:
تعز تحت الحصار الانقلابي:
وكانت ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية قد منعت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفن أوبراين، أخيرَا من دخول مدينة تعز، للاطلاع على الأوضاع الإنسانية والصحية في المدينة، خوفا من افتضاح أمرها وإظهار الفظائع التي ترتكبها تجاه المستشفيات في مدينة تعز.
وتواصل الميليشيا الانقلابية حصارها الجائر على المدينة، منذ أكثر من عامين، وتمنع وصول المساعدات الإغاثية والغذاء والدواء إلى السكان. كما تواصل قصفها العشوائي المكثف على الأحياء السكنية والمستشفيات تسببت بسقوط قتلى وجرحى.