بواكير تمور المدينة المنورة تُنعش أسواق السعودية بأكثر من 58 صنفًا
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
الصين بصدد بناء أعلى مرصد شمسي في العالم
توضيح بشأن التأمين على عقد العمالة المنزلية ضد المخاطر المحتملة
النحل الإفريقي القاتل يثير الرعب في أمريكا
السعودية ترحب بإعلان ترمب وقف إطلاق النار بين طرفي التصعيد بالمنطقة
السعودية خالية من أسراب الجراد الصحراوي
ثمرة واحدة تحسن جودة النوم
أمطار على منطقة جازان حتى المساء
احذروا شحن الهواتف الذكية داخل السيارات
على قلب رجل واحد، اجتمع المواطنون في موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، معربين عن محبّتهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وفخرهم به، واعتزازهم بكونه ليس قائد السعودية وحسب، بل قائد الأمّة الإسلامية، إلى ضياء الحريّة والعدل.
وعقب إعلان الحكومة الماليزية، عن تفكيك خليّة من 7 أشخاص، كانوا يخطّطون لعمليت إرهابية بالتزامن مع زيارة الملك سلمان ـ لهجت الألسنة بالدعاء، وتبادل المواطنون التهاني، معربين عن فخرهم بالمليك المفدّى.
وغرّد الكاتب الصحافي سلمان الدوسري، بأنَّ “أبو فهد في قلوب شعبه.. وفي حفظ الله”، فيما قال الكاتب الاقتصادي برجس حمود البرجس “حفظ الله الملك سلمان من كل مكروه وأمده بالصحة والعافية”.
ودعا إياد البصراوي، المولى عز وجل أن يحفظ الملك سلمان، في حله وترحاله، وجعله سيفًا على أعناق الحاسدين، وشوكة في خواصر الأعداء.
ولم يغب العرب عن الحادثة، إذ غرّد أنور مالك: “التخطيط لاستهداف خادم الحرمين متوقع، فحزمه مع إرهاب إيران يجلب حتمًا سخط شبكات إرهابية تحركها الملالي”.
وكتب عبدالرحمن النصار: كيف لا يحاولون اغتياله، وقد حطّم مشروعهم الكسروي فوق رؤوسهم، وهدم مخططهم الخميني، حفظ الله الملك سلمان.
واستشهد المواطن رباح الصميدعي، بقوله تعالى في سورة آل عمران {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ}. وأضاف، “شاهت وجوههم وقبحت أفعالهم وقطع دابر أذناب المجوس عبيد إيران”.
وسألت المغرّدة أماني المولى عزَّ وجل أن يشل يد الغدر، ويحفظ ملك العرب والمسلمين، ويقر عين الشعب السعودي بسلامة المليك الغالي.
وعبّر علي الحربي، عن مشاعره شعرًا، إذ غرّد:
كل المواقف تثبت أنّـه هيبة
عزّام قدّم لـ الوغى ما يملك
قم يالعدو جرجر ذيول الخيبة
سلمان درع المملكة واقف لك
ورأى أبو صقر الجنوبي، أنّه “من الأكيد أنّهم يحاولون، لأنه الأمل للأمة العربية بعد الله”، فيما غرّد هوزان القحطاني:
شُلت يدين اللي يعادي ملكنا
أبو فهد محفوف بعناية الله
دون الوطن وقيادته ما جبنّا
تعقب وتخسى يالردي ما تصل له
وأكّدت “ملامح خجولة” أنّه “ستبقي شامخًا عزيزًا يا ملكنا، حماك الله وردك إلى بلادك سالمًا غانمًا”، فيما قالت هدى “دعاؤنا لك صادق ومحبتنا لك نقيّة، يا رب احفظه واحفظ وطننا من كل شر”.
وبأبيات مميّزة، كتب محمد المري:
يا سيدي سلمان والعلم ينصاك
حنا ترانا يا ملكنا عيالك
نرخص لك الأرواح ونحارب عداك
ندعس على اللي فكروا باغتيالك