الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
أبرز الأسئلة الشائعة وإجابتها بشأن منصة التوازن العقاري
حريق في مستودعات بالمدينة المنورة والمدني يتدخل
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
أكد الباحث في مقارنات الأديان، عصام أحمد مدير – أحد تلاميذ الشيخ أحمد ديدات – أن تحية الإسلام تُعتبر مدخلاً سَهْلاً لإيصال معلومة دعوية في وقت وجيز.
وكشف مدير، عبر سلسلة تغريدات له على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، عن موقف وقع له مع أحد شباب النصارى، وكان سببًا لهداية الشاب للتعرف على الإسلام.
وكتب “سلمت البارحة على نادل فلبيني استقبلني في قاعة الاحتفاء بـالدكتور نصيف، فلم يرد تحية الإسلام فأيقنت أنه نصراني فسألته لماذا لم يردها ففعل خجلاً”، مضيفا “هل ترددت لأنك نصراني؟ فلما قال نعم. قلت له: كلا، بل أنت بوذي فكرر أنه نصراني وأنا أكرر: بل أنت بوذي لأن “السلام عليكم” في الإنجيل، ثُمَّ ذَكَرْتُ له من إنجيلي لوقا ويوحنا كيف كان المسيح يحيي الحواريين بتحية الإسلام فتعجب الفلبيني أنني أعرف ما يجهل من أناجيلهم”.
واستكمل مدير: “فسألته عن اسمه، قال: أنا جون. قلت: اسمك في العربية وفي القرآن يحيى، نبي الله المذكور في كتابنا وكتابكم، ونؤمن به وبأبيه زكريا وبالمسيح، وبأمه عليهم السلام، قال جون: لم أكن أعلم عن ذلك، ثُمَّ فاجأني وهو يصب القهوة لي: أتمنى مطالعة المزيد عن الإسلام”.