بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
إحباط تهريب 49,600 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
ظاهرة فلكية استثنائية غدًا في سماء السعودية
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن
إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
عرفناهم يداوون الجراح، ويقدّمون الوصفات الملائمة للأمراض التي تستعصي علينا، لكن تحوّلهم إلى لصوص، هذا ما لا يقابل برحمة أو شفقة.
في واقعة أثارت الفزع، من واقع الشارع، بعد أشهر طويلة من نقص الدواء، والمعاناة في البحث عن مسكّن للصداع، استنكر المصريّون اختلاس صيدلانية بمستشفى الكهرباء في الإسماعيلية أدوية من عهدتها بقيمة 2.7 مليون جنيه.
وأكّد المصريّون، عبر موقع “فيسبوك للتواصل الاجتماعي، أنَّ “هذه الواقعة ليست إلا نموذجًا واحدًا من آلاف النماذج، التي حوّلت الحياة إلى جحيم، بسبب فساد الأخلاق والقيم، إذ أنَّ المرضى ظلّوا يعانون من نقص أصناف الأدوية، ليتم اكتشاف هذه السرقة بالصدفة”.
وفي المقابل، رأى أخرون، أنَّ المال دون رقابة يعلّم السرقة، فأين كانت الرقابة الإدارية عن هذه “الأفعى” (كما وصفوها)، التي كانت تمتص دماء الشعب، مستغلّة عهدة الدولة، وبعض العلاقات المشبوهة، التي ساعدتها على تصريف البضاعة، وقيدها في السجلات على أنّها وزّعت على المرضى.
دحوم
منهم تعلمنا النصب والاحتيال في جميع امورنا