قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11188 نقطة
طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة تبوك حتى الـ7 مساءً
السفير الصالح يتفقّد صالة مبادرة طريق مكة في مطار محمد الخامس
المياه تدعم الموسم السياحي في عسير بمشروعين كُلفتهما 60 مليون ريال
717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
وقعت الملحقية الثقافية في بريطانيا اتفاق تعاون لإطلاق مبادرة “مدرسة الرياض الافتراضية” للتعلم عن بعد في المملكة المتحدة بالتعاون مع مدارس الرياض كأول منصة تعليم عن بعد لأبناء الموظفين السعوديين في الخارج والمبتعثين لتقديم دروس الهوية الوطنية.
وتولى التوقيع عن الملحقية، الدكتور عبدالعزيز بن علي المقوشي الملحق الثقافي، بينما مثّل الأستاذ عبدالرحمن بن راشد الغفيلي، مدارس الرياض، في مقر الملحقية في العاصمة البريطانية لندن.
وأوضح الملحق الثقافي في بريطانيا الدكتور عبدالعزيز بن علي المقوشي أنَّ “المبادرة تأتي انطلاقًا من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز – يحفظه الله على حماية الهوية الوطنية لمواطنيها المبتعثين وأبنائهم، وانطلاقًا من مسؤولية الملحقيات الثقافية في هذا الشأن.
وأشار إلى توجيهات وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، في الاستفادة من تقنيات التعليم والتعلم عن بعد في التعليم العام، ضمن استراتيجية الوزارة في نشر ثقافة التعليم الإلكتروني في مراحل مبكرة من التعليم المدرسي، وفق رؤية المملكة 2030.
وبدوره، أوضح الأستاذ عبدالرحمن بن راشد الغفيلي مدير عام مدارس الرياض أنَّ “من شأن هذه المبادرة أن تساهم في إكساب المعارف والمهارات اللازمة في مواد الهوية الوطنية، التي تشمل التربية الإسلامية، واللغة العربية، والاجتماعيات، للطلاب والطالبات من أبناء وبنات المبتعثين والموظفين السعوديين في الخارج”.
وأكّد الغفيلي أنَّ “المبادرة ستطبق المقررات الدراسية التي أقرتها وزارة التعليم وفق منهج تفاعلي، يراعي حاجات الطالب أو الطالبة، والمستوى المعرفي والمهاري لكل منهم، في المواد التي ستدرس ضمن هذه المبادرة، في أيام السبت من كل أسبوع ما بين الساعة التاسعة صباحاً والثالثة عصراً”.
وأشار إلى أنّه “سيمنح أولياء الأمور حرية الاختيار للمستوى المناسب لأبنائهم فعليًا في المقررات الدراسية التي سيتم تدريسها، وذلك بغض النظر عن العمر أو المرحلة الدراسية التي يدرس بها الطالب أو الطالبة في نظام التعليم الإنجليزي”.