أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
حاز مهرجان جدة التاريخية على جائزة مكة للتميز في دورتها الثامنة، وذلك في مجال التميّز الثقافي، حيث يهدف المهرجان إلى تسليط الضوء على المنطقة وتعريف الزوار بما تحتويه من معالم وإرث تاريخي.
وجاء ذلك خلال إعلان مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أمس، في مقر الإمارة بجدة، أسماء الفائزين بأفرع الجائزة التسعة، على أن يتم تكريمهم الأسبوع المقبل.
ورفع رئيس الشركة المنظمة للمهرجان زكي عبدالتواب حسنين التهنئة لمقام صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد رئيس اللجنة العليا المنظمة لمهرجان جدة التاريخية محافظ جدة على حصول مهرجان جدة التاريخية على جائزة مكة للتميز في دورتها الثامنة، كما هنأ رئيس اللجنة التنفيذية للمهرجان الأستاذ عبدالله بن ضاوي الذي كان له الأثر الكبير في إنجاح المهرجان.
وعبر حسنين عن اعتزازه وسعادته بمناسبة حصول مهرجان جدة التاريخية على جائزة مكة للتميز في مجال التميّز الثقافي، مؤكداً أنها بكل المقاييس تتويج للتميز، وتحفيز على مزيد من العمل الإبداعي الذي يرقى إلى مستوى الجائزة.
وأكد أن هذه الجائزة التي يرعاها صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة تعدّ مطمحا لجميع الأعمال المتميزة، وأن هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا فضل الله وتكامل جهود الجهات الحكومية كافة.
وبين أن المهرجان يشارك فيه سنويا فريق عمل مكون من جميع الجهات الحكومية، عبر تكوين فريق عمل يخضع تحت إشراف محافظة جدة.
يذكر أن مهرجان جدة التاريخية شهد خلال النسخ السابقة حضور أكثر من خمسة ملايين زائر، كما شهدت النسخة الأولى من المهرجان زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، بينما استقبلت النسخة الأخيرة أكثر من 517 ألف زائر، حيث أسهم المهرجان في إعادة إعمار المنطقة، ما حفز أهالي المناطق المجاورة له على ترميم بيوتهم وتحويلها إلى متاحف.