إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني كليا وموريس آن إلى الرياض
ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ32
الأهلي يعبر الخلود برباعية
شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج
بثنائية قاتلة.. فوز الفيحاء ضد الأخدود
التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
يرجّح الخبراء، أن تحرر خطوات الحكومة السعودية الإصلاحية، مليارات الدولارات، بعد مراجعة مشاريع البنية التحتية والتنمية الاقتصادية، التي لم تكتمل بعد، والتي تهدف إلى إعادة الهيكلة.
وكشف الخبراء، وفق مجلّة “الإكونميك تايمز” الاقتصادية، أنَّ مكتب الرياض لرأس المال والإنفاق التشغيلي، الذي أنشئ في العام الماضي لجعل الحكومة أكثر كفاءة، جمع قائمة من المشاريع التي تم تنفيذ 75% منها، بغية دراسة جدواها، في ضوء حملة الإصلاح التي تقوم بها الحكومة، التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد، بما يتجاوز صادرات النفط، وتقرير ما إذا كان سيتم تعليقها إلى أجل غير مسمى، أو محاولة تحسين كيفية إجرائها.
وأوضح الخبراء، أنَّ بعض المشاريع يمكن إعادة عرضها، حتى يمكن تنفيذها في شراكة مع القطاع الخاص، وربما من خلال عقود البناء والتشغيل ونقل الملكية”، مبيّنين أنّه “بموجب عقود البناء والتشغيل والنقل، يقوم المستثمرون من القطاع الخاص بتمويل وبناء المشاريع وتشغيلها لفترة من الزمن، لكسب الربح قبل نقل الملكية إلى الحكومة في نهاية المطاف”.
ورأوا أنَّ “خطة مراجعة المشروعات غير المكتملة تشير إلى أنَّ الحكومة، تبحث عن وفورات إضافية كبيرة هذا العام، بما يحرر مليارات الدولارات المجمّدة، ويحوّلها لتنفيذ المشاريع الأكثر احتياجًا واتّساقًا مع رؤية المملكة 2030، ومنها مشاريع الطاقة، والمياه، والإسكان، فضلاً عن المشاريع الترفيهية، التي تحوّل الإنفاق السياحي الخارجي إلى الداخل”، لافتين إلى أنَّه “في تقرير في نهاية العام الماضي، قدرت تكلفة استكمال جميع مشاريع الإنفاق الرأسمالي الجارية حاليًا بنحو 1.4 تريليون ريال”.