كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
جاءت الخسارة الثقيلة والقاسية التي تعرّض لها الفريق الاتفاقي ليلة البارحة برباعية ثقيلة على ملعبه بالدمام وأمام جماهيره على يد الاتحاد ، وهي الخسارة التي دقت ناقوس الخطر وأعلنت بالتالي اقتراب الفريق من دائرة الخطر ومن شبح الهبوط لدوري الدرجة الأولى، لتعيد للأذهان ذكرى الهبوط الحزين الذي تعرض له الفريق قبل ثلاثة أعوام والذي جاء في الجولة الأخيرة للدوري أمام النادي الأهلي .
ويخشى الكثير من الرياضيين بمختلف ميولهم وليس الاتفاقيون فقط من تكرار السيناريو ذاته هذا العام،، خصوصًا أن الاتفاق قد يكون النادي الوحيد بالمملكة الذي يتفق عليه معظم مشجعي الأندية الأخرى، وذلك لارتباطهم بعدد من الأسماء التاريخية التي قدمها هذا النادي العريق، مثل خليل الزياني وعبدالعزيز الدوسري وعبدالله الدبل وغيرهم، وهو ما دعا عددًا من الجماهير الرياضية والمتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى تذكير الاتفاقيين بذكرى قريبة سابقة وتوجيه اللوم الشديد لهم، حين انساقوا خلف بعض الأصوات الإعلامية التي هاجمت الرئيس الذهبي عبدالعزيز الدوسري بكل شراسة في تلك الفترة ويلوذون حاليًا بالصمت، رغم أن التاريخ يعيد نفسه، وهو ما يعني أن الهجوم في ذلك الوقت وبتلك الحدة لم يكن مبررًا ، مؤكدين في المقابل أنهم لا يقصدون مطلقًا تحريضهم الآن ضد الرئيس الشاب خالد الدبل، والذي بذل كل ما يستطيع، ولكنهم ضد تلك الحملات التي مورست بحق الدوسري في ذلك الوقت وضد كل ذلك الهجوم والتقزيم والجحود والتهميش، ونسف كل التاريخ الذي صنعه الرجل للاتفاق خلال ٣٤ عامًا كأقدم رئيس نادٍ في العالم ، معتبرين أنّ من أساء للرجل في تلك الفترة مدينُ بتقديم الاعتذار حاليًا.