زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
علّقت مجلة “واشنطن إكزامينير” الأميركية، على زيارة وزير الدفاع جيم ماتيس للمملكة العربية السعودية، والتي تهدف لتعزيز التنسيق مع الرياض وحلفاء الولايات المتحدة، حيث أكدت أن الزيارة تأتي لإعطاء رسالة “كش ملك” صريحة لإيران.
وركَزت المجلة الأميركية خلال تقرير لها، على تصريحات ماتيس في ختام زيارته للرياض، والتي أكدت أن واشنطن لن تقف مكتوفة الأيدي حيال القلق الذي يسيطر على حلفائها في المنطقة إزاء الاضطرابات التي يمكن أن تتسبب فيها إيران بالمنطقة، كما سلطت المجلة الأميركية الضوءَ على تصريحات وزير الخارجية ريكس تيلرسون، والتي شهدت إعلاناً صريحاً بتفكير واشنطن في التراجع عن اتفاقها النووي مع إيران.
وأوضحت “واشنطن إكزامينير” أن التصريحات التي خرجت من كلا المسؤولين تشير إلى تحول كبير في سياسة الولايات المتحدة تجاه إيران، بالحد الذي قد يمثل رسالة “كش ملك” صريحة لطهران.
وبيَّنت المجلة الأميركية أن خطوات واشنطن حيال الأوضاع في الشرق الأوسط، والتي تم الإعلان عنها في الاجتماع الثنائي بين ماتيس والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد بشأن وضع حد لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، بدت واضحة للغاية في اليمن، مشيرة إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب صعد من عمليات بلاده ضد الحوثيين.
يذكر أن جيم ماتيس كان قد التقى بالأمير محمد بن سلمان خلال زيارته الرياض، وأكد ضرورة تكثيف جهود الجانبين لمنع إيران من صناعة “حزب الله” جديد في اليمن.