سبكيم توزع 362.56 مليون ريال أرباحًا نصفية
مقتل 17 جنديًا في هجوم شنه مسلحون في غرب نيجيريا
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
خط الثلث يزين كسوة الكعبة المشرفة لمرونته وأناقة تشكيله
السد الصيني العملاق يؤثر على توازن الأرض!
أبل تستعد لتعديلات على متجر التطبيقات
ترامب يهاجم مراسلة سي إن إن: يجب توبيخها ثم طردها
الدولار اليوم يسجل مستويات متدنية
الفيدرالي الأميركي يخطط لخفض متطلبات رأس المال المفروضة على كبار البنوك
طاردها بسرعة جنونية.. مها الصغير تتهم طليقها أحمد السقا بالضرب والسب
يُعدُّ الاغتصاب من أبشع الجرائم، التي يمكن أن ترتكب في حق المرأة والطفل. ظاهرة تستنكرها الإنسانية، ويجرّمها القانون والدين، ولكنّها تحدث على الرغم من كل ذلك.
مأساة اليوم، أشعلت نشطاء موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، لاسيّما أنَّ الضحايا طردن من منازل أهاليهن، ليتم اختطافهن، واغتصابهن على مدار عامين متتالين، من طرف 35 مصريًا عاطلاً عن العمل.
وأكّد المصريّون عبر “فيسبوك”، أنَّ هذه الواقعة، لا يرتكبها إلا ذئاب بشرية، تجرّدوا من إنسانيتهم، بغية إشباع رغباتهم، غير آبهين بظروف الفتيات والمعاناة التي حوّلتهن إلى متسوّلات في شوارع الجيزة.
واستغرب المصريون، كيف تحمّلت الفتيات عامين من الاغتصاب، إلا أنَّ بعضهم رأى أنَّهن “لا حول ولا قوّة لهن تحت تهديد السلاح”. واتّفق النشطاء، على أنَّ الأصل في كل شيء، هو الوازع الديني، والفقر الذي أصبح عائقًا أمام الشباب في طريق الزواج.
ولم تخلو التعليقات من الغضب، والتساؤل عن العفة للرجل، معتبرين الواقعة وحشية بكل المعايير، حتى وإن لم يكن للفتيات عوائل تؤيهن، وتحميهن من الذئاب البشرية، التي فقدت كل الأخلاقيات.
ابر حسن
لاحول ولاقؤة الا بلاالله