وظائف شاغرة لدى طيران أديل
الهلال يدك شباك الشرطة العراقي برباعية
كورنيش جدة يحتضن مسيرة ترحيبية لنجوم بطولة العالم للراليات WRC
الأمم المتحدة تطلق عملية لانتخاب أمين عام جديد لها
وظائف شاغرة بـ شركة النهدي
وظائف شاغرة في فروع شركة معادن
محافظ الأحساء يزور “معسكر وِرث” ويطلع على البرامج التدريبية العملية والنظرية
تركي بن محمد بن فهد يشكر القيادة بعد تحقيق جمعية بناء جائزة الملك خالد للتميز
وزارة الداخلية تشارك في معرض الطيران العام 2025
النصر يستهدف حسم التأهل للدور الثاني من دوري أبطال آسيا 2
يُعدُّ الاغتصاب من أبشع الجرائم، التي يمكن أن ترتكب في حق المرأة والطفل. ظاهرة تستنكرها الإنسانية، ويجرّمها القانون والدين، ولكنّها تحدث على الرغم من كل ذلك.
مأساة اليوم، أشعلت نشطاء موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، لاسيّما أنَّ الضحايا طردن من منازل أهاليهن، ليتم اختطافهن، واغتصابهن على مدار عامين متتالين، من طرف 35 مصريًا عاطلاً عن العمل.
وأكّد المصريّون عبر “فيسبوك”، أنَّ هذه الواقعة، لا يرتكبها إلا ذئاب بشرية، تجرّدوا من إنسانيتهم، بغية إشباع رغباتهم، غير آبهين بظروف الفتيات والمعاناة التي حوّلتهن إلى متسوّلات في شوارع الجيزة.
واستغرب المصريون، كيف تحمّلت الفتيات عامين من الاغتصاب، إلا أنَّ بعضهم رأى أنَّهن “لا حول ولا قوّة لهن تحت تهديد السلاح”. واتّفق النشطاء، على أنَّ الأصل في كل شيء، هو الوازع الديني، والفقر الذي أصبح عائقًا أمام الشباب في طريق الزواج.
ولم تخلو التعليقات من الغضب، والتساؤل عن العفة للرجل، معتبرين الواقعة وحشية بكل المعايير، حتى وإن لم يكن للفتيات عوائل تؤيهن، وتحميهن من الذئاب البشرية، التي فقدت كل الأخلاقيات.
ابر حسن
لاحول ولاقؤة الا بلاالله