زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
يُعدُّ الاغتصاب من أبشع الجرائم، التي يمكن أن ترتكب في حق المرأة والطفل. ظاهرة تستنكرها الإنسانية، ويجرّمها القانون والدين، ولكنّها تحدث على الرغم من كل ذلك.
مأساة اليوم، أشعلت نشطاء موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، لاسيّما أنَّ الضحايا طردن من منازل أهاليهن، ليتم اختطافهن، واغتصابهن على مدار عامين متتالين، من طرف 35 مصريًا عاطلاً عن العمل.
وأكّد المصريّون عبر “فيسبوك”، أنَّ هذه الواقعة، لا يرتكبها إلا ذئاب بشرية، تجرّدوا من إنسانيتهم، بغية إشباع رغباتهم، غير آبهين بظروف الفتيات والمعاناة التي حوّلتهن إلى متسوّلات في شوارع الجيزة.
واستغرب المصريون، كيف تحمّلت الفتيات عامين من الاغتصاب، إلا أنَّ بعضهم رأى أنَّهن “لا حول ولا قوّة لهن تحت تهديد السلاح”. واتّفق النشطاء، على أنَّ الأصل في كل شيء، هو الوازع الديني، والفقر الذي أصبح عائقًا أمام الشباب في طريق الزواج.
ولم تخلو التعليقات من الغضب، والتساؤل عن العفة للرجل، معتبرين الواقعة وحشية بكل المعايير، حتى وإن لم يكن للفتيات عوائل تؤيهن، وتحميهن من الذئاب البشرية، التي فقدت كل الأخلاقيات.
ابر حسن
لاحول ولاقؤة الا بلاالله