ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
أفالون فارما توزع أرباحًا نقدية بواقع 1.1 ريال للسهم عن النصف الأول
خروج 35 عربة قطار عن مسارها في تكساس
تحذير أمني عال الخطورة بشأن ثغرات أمنية في منتجات Foxit
وظائف هندسية شاغرة بـ هيئة سدايا
17 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بمركز الدراسات والبحوث الدفاعية
عرفناهم يداوون الجراح، ويقدّمون الوصفات الملائمة للأمراض التي تستعصي علينا، لكن تحوّلهم إلى لصوص، هذا ما لا يقابل برحمة أو شفقة.
في واقعة أثارت الفزع، من واقع الشارع، بعد أشهر طويلة من نقص الدواء، والمعاناة في البحث عن مسكّن للصداع، استنكر المصريّون اختلاس صيدلانية بمستشفى الكهرباء في الإسماعيلية أدوية من عهدتها بقيمة 2.7 مليون جنيه.
وأكّد المصريّون، عبر موقع “فيسبوك للتواصل الاجتماعي، أنَّ “هذه الواقعة ليست إلا نموذجًا واحدًا من آلاف النماذج، التي حوّلت الحياة إلى جحيم، بسبب فساد الأخلاق والقيم، إذ أنَّ المرضى ظلّوا يعانون من نقص أصناف الأدوية، ليتم اكتشاف هذه السرقة بالصدفة”.
وفي المقابل، رأى أخرون، أنَّ المال دون رقابة يعلّم السرقة، فأين كانت الرقابة الإدارية عن هذه “الأفعى” (كما وصفوها)، التي كانت تمتص دماء الشعب، مستغلّة عهدة الدولة، وبعض العلاقات المشبوهة، التي ساعدتها على تصريف البضاعة، وقيدها في السجلات على أنّها وزّعت على المرضى.
دحوم
منهم تعلمنا النصب والاحتيال في جميع امورنا