جامعة الملك فيصل تفتح باب التسجيل في البرامج التعليمية إلكترونيًا
صورة محمد رمضان مع لارا ترامب فما القصة؟
الاقتصاد الألماني في خطر
البنك السعودي الأول يوزع 2.05 مليار ريال أرباحًا عن النصف الأول من 2025
ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 7.9% خلال يونيو 2025
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح مع غبار على 5 مناطق
شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
ساعات قليلة تفصلنا عن دخول شهر رمضان المبارك حيث تصفو النفوس ويبادر الجميع للعطاء طمعًا في أن يتقبل الله صومهم وصلاتهم وذكاتهم.
رسائل رمضان التي تجوب شبكات التواصل وعرفت طريقها إلى الجوالات بدأت تنتشر مع ترقب هلال رمضان، في بادرة تدل على صفاء النفوس والسعي للفوز برضا الرحمن.
ويعتبر شهر رمضان فرصة مناسبة للتخلص من المشاحنات والخلافات ونزع فتيل الخصام والسعي لوحدة الكلمة والصف الإسلامي من خلال إعلاء المصالح الجماعية على المصالح الفردية وتعزيز العمل المشترك.
وتبادل المغردون التهاني بقدوم شهر رمضان المبارك الذي سيكون بمشيئة الله آخر الشهور التي يطول فيها النهار عن الليل، حيث ستبدأ ساعات الصوم بالنقصان تدريجيًا ويطول الليل عن النهار لأكثر من 30 عامًا مقبلة.
وكانت المحكمة العليا قد دعت إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك، مساء اليوم الخميس، وإبلاغ أقرب محكمة ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير.
وقالت المحكمة العليا في بيان لها اليوم: نظراً إلى أنه لم يتقدم أحد للشهادة برؤية هلال شهر شعبان مساء يوم الأربعاء التاسع والعشرين من شهر رجب الماضي، رغم ترائيه، فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الخميس التاسع والعشرين من شهر شعبان لهذا العام 1438هـ حسب تقويم أم القرى، فإن لم ير فيتحرى مساء يوم الجمعة الثلاثين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته لديها أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وطالبت المحكمة من لديه القدرة على الترائي بالاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع المتعدي لعموم المسلمين.