القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
عين ترصد حدود المملكة، وعين تتضرع إلى الله عز وجل قبل لحظات من موعد الإفطار، هكذا يقضي المرابطون على الحد الجنوبي، الساعات الأخيرة من نهار رمضان.
وعلى مدار الساعة يسطر المرابطون من كافة القطاعات العسكرية أروع البطولات في الذود عن ثراء الوطن، ووهبوا أرواحهم فداء لهذا الوطن، الذي احتضن أطهر البقاع وأشرفها، ومهبط الرسالة، عندما يواجهون أعداء الأمة من الباغين والعملاء، من الانقلابين الحوثيين وحلفائهم.
وبدت السعادة والروح العالية سمتين للجنود البواسل خلال حمايتهم حدود الوطن ليلًا ونهارًا، وأيديهم على الزناد، وأعينهم تسبر الحدود وتراقب تحركات العدو لصدهم، والدفاع عن حياض الوطن، ومبتغاهم وأكبر أهدافهم النصر أو الشهادة.
عدسة “واس” سجلت حضورها قبيل موعد الإفطار، في محافظة ظهران الجنوب، حيث يتمركز عدد من أبطال الحد الجنوبي في العديد من الرقابات والكمائن، ناذرين أرواحهم في سبيل الله للدفاع عن الوطن، راصدةً جملة من مشاهد إفطار هؤلاء الأبطال، الدالة على أن الوطن يحظى بأشاوس، مستشعرين المسؤولية المنوطة بهم وعلى عاتقهم، لاسيما وأن حكومتنا الرشيدة سخرت كل الإمكانات من أسلحة متطورة وأجهزة عالية الدقة، مكنت هؤلاء الأبطال من الوقوف بحزم وعزم في وجه العدو، وإيقافه والنيل منه قبل اقترابه من حدود الوطن الغالي.