إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
عرف التاريخ الإسلامي، العديد من المواقف الطريفة، ومنها ما له صلة بشهر رمضان الكريم.
ومن تلك المواقف الطريفة الحكيمة، قرأت لكم “المواطن“، حكاية القاضي “شريك” إبان عهد هارون الرشيد.
ويروى أنَّ (شريكاً) قاضي المسلمين على عهد الرشيد، كان في مجلس الخليفة “في يوم الشك” والفقهاء عنده، فلم يزالوا جلوسًا إلى الظهر ينتظرون الأنباء من هنا وهناك.
وجاءت الأنباء بأنَّ الهلال لم يره أحد البارحة، وكان بين يدي الخليفة تفاح، فطرح إلى كل الجالسين تفاحة، فأكلوا إلا القاضي (شريكا)، فإنه لم يقرب تفاحته.
أراد الفقيه الكبير (أبو يوسف) أن يوقع بين الخليفة وقاضيه، فقال: “انظر يا أمير المؤمنين إلى قاضيك يخالفك، إذ إنّه أبى أن يأكل ويريد أن يتم صيام اليوم”.
وجد القاضي نفسه في مأزق، ولكن بديهته أسعفته بقوله: “لم أخالفك يا أمير المؤمنين، بل هو الذي خالفك.. إنما أنت إمام ونحن الرعية، لا نفطر حتى تفطر أنت، وليس لنا أن نتقدمك”.
قال الخليفة: “صدقت”، ثم أكل وبعده أكل شريك.