بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
مصر تبيع سندات بـ 24 مليار جنيه
البنك المركزي السعودي يُصدر قواعد إصدار وتشغيل بطاقات الائتمان المحدثة
كندا تمهل واشنطن 30 يومًا: إما تعديل الرسوم أو التصعيد
أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية
تيك توك يشيد بقرار ترامب منحه مهلة أخرى للعمل في أميركا
جامعة الأمير مقرن تفتح باب القبول للعام الدراسي 2025-2026م
ساعات قليلة تفصلنا عن دخول شهر رمضان المبارك حيث تصفو النفوس ويبادر الجميع للعطاء طمعًا في أن يتقبل الله صومهم وصلاتهم وذكاتهم.
رسائل رمضان التي تجوب شبكات التواصل وعرفت طريقها إلى الجوالات بدأت تنتشر مع ترقب هلال رمضان، في بادرة تدل على صفاء النفوس والسعي للفوز برضا الرحمن.
ويعتبر شهر رمضان فرصة مناسبة للتخلص من المشاحنات والخلافات ونزع فتيل الخصام والسعي لوحدة الكلمة والصف الإسلامي من خلال إعلاء المصالح الجماعية على المصالح الفردية وتعزيز العمل المشترك.
وتبادل المغردون التهاني بقدوم شهر رمضان المبارك الذي سيكون بمشيئة الله آخر الشهور التي يطول فيها النهار عن الليل، حيث ستبدأ ساعات الصوم بالنقصان تدريجيًا ويطول الليل عن النهار لأكثر من 30 عامًا مقبلة.
وكانت المحكمة العليا قد دعت إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك، مساء اليوم الخميس، وإبلاغ أقرب محكمة ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير.
وقالت المحكمة العليا في بيان لها اليوم: نظراً إلى أنه لم يتقدم أحد للشهادة برؤية هلال شهر شعبان مساء يوم الأربعاء التاسع والعشرين من شهر رجب الماضي، رغم ترائيه، فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الخميس التاسع والعشرين من شهر شعبان لهذا العام 1438هـ حسب تقويم أم القرى، فإن لم ير فيتحرى مساء يوم الجمعة الثلاثين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته لديها أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وطالبت المحكمة من لديه القدرة على الترائي بالاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع المتعدي لعموم المسلمين.