منصة ليرن تطلق النسخة الثانية من مؤتمر LEARN لترسيخ التعلم المستمر كركيزة لبناء القدرات الوطنية
ضبط مواطن رعى 40 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
تخصصي جدة ينجح في تطبيق تقنية حديثة لعلاج سرطان الكبد
تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، عن أسباب اختيار الرئيس دونالد ترامب، لكل من المملكة العربية السعودية وإسرائيل والفاتيكان، لتكون المحطات الأساسية لجولته الخارجية الأولى كرئيس للبيت الأبيض. وأكّدت أن اختيار ترامب لزيارة مراكز الرسائل السماوية الثلاث، تأتي كعلامة لرغبة الرئيس الأميركي في تشكيل تحالف قوي ضد التطرف والعدوانية.
وأشارت الصحيفة الأميركيّة، إلى أنَّ هناك عددًا من الفروق الواضحة بين الجولة الأولى لكل من ترامب وسلفه باراك أوباما، التي كانت في حزيران/يونيو من عام 2009، مبيّنة أنَّ “الاختلاف الواضح في أسباب وواجهات الجولتين الأوائل لكلا الرئيسين، تظهر مدى التغيرات التي طرأت على العالم في الأعوم الأخيرة، كما توضح طريقة تعامل كل من أوباما وترامب مع تلك المستجدات”.
وبيّنت أنَّ “من بين الفروق الجوهرية في زيارة كل من أوباما وترامب الأولى للمملكة، عدم ذهاب الأول لإسرائيل، وتفضيله مصر لتكون مقرًا لكلمته الموجهة للعالم الإسلامي”، موضحة أنَّ “الإدارة الأميركية القائمة، لم تذكر أي تفاصيل عن خطاب محتمل لترامب في المملكة، وأكّدت أنه سيكتفي بالمناقشات الجدية مع مسؤولي البلدان في جولته الأولى”.
وأضافت “نيويورك تايمز” أنَّ “مسؤولي البيت الأبيض أكّدوا مساهمة المحادثات، التي من المتوقع أن تُجرى في الغرف المغلقة، ستساعد بشكل أمثل في حل بعض الخلافات التي تتعلق بحقوق الإنسان”.
وأبرزت تصريح نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة “بوكينغز” الأميركية مارتن إنديك، التي حاء فيها أنَّ “نهج أوباما كان يعتمد على بناء الدعم الجماهيري في البلدان، أما ترامب فيعتمد على التعامل مع القادة العرب، وليس الحديث إلى شعوبهم، وهو الأكثر راحة وملاءمة للقادة”.