تويوتا تخفض توقعات الأرباح السنوية
وزير صربي يصاب بجلطة ويفقد النطق على الهواء مباشرة
خلل يربك رحلات يونايتد إيرلاينز في عدة مطارات أميركية
أرباح سال السعودية ترتفع 4% في الربع الثاني إلى 162.2 مليون ريال
اليوم.. بدء تفعيل التطبيق الإلزامي لكود مشاريع البنية التحتية في الرياض
أمطار وأتربة مُثارة على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
ديوان المظالم يفتح باب التقديم على التدريب التعاوني لطلبة الجامعات والمعاهد
ترامب يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 3 مناطق
أبل تتعهد باستثمار 600 مليار دولار داخل أميركا
حققت شركة المملكة القابضة أرباحاً بقيمة 129 مليون ريال خلال 3 أشهر، والتي تمثل الربع الأول من العام الجاري، والتي انتهت بنهاية مارس الماضي.
وقالت الشركة في بيان لها “يعود سبب ارتفاع صافي الربح خلال الربع، إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 20٪ نتيجة لزيادة الكميات المباعة لجميع المنتجات، وارتفاع متوسط السعر المحقق للألمنيوم بحوالي 18% والذهب بحوالي 3% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، وقد تحسن صافي الدخل من مبادرات الشركة المستمرة في خفض التكاليف والتي أدت إلى انخفاض مصاريف البيع والتسويق ,والتوزيع بحوالي 36%بالإضافة إلى زيادة الحصة في صافي دخل مشاريع مشتركة (شركة معادن وبارك للنحاس).
وأضاف البيان “تأثرت ربحية الشركة بانخفاض متوسط السعر المحقق للأسمدة الفوسفاتية وارتفاع المصاريف العمومية والإدارية بحوالي 103%، وارتفاع في مصاريف الأخرى وارتفاع تكلفة التمويل بحوالي 131% نظراً لبدء التشغيل التجاري لمشاريع رأسمالية قيد التنفيذ، وارتفاع معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية (السايبور)/ سعر الإقراض ما بين البنوك في لندن (لايبور)، بالإضافة إلى انخفاض الدخل من ودائع قصيرة الأجل بحوالي 16%.
ويعود سبب تحقيق صافي الربح مقارنة مع الربع الرابع من العام 2016م،إلى ارتفاع المبيعات في الربع الأول من العام 2017م بحوالي 14% نتيجة لزيادة الكميات المباعة من الأمونيا والألومينا والذهب، وارتفاع متوسط السعر المحقق لجميع منتجات الشركة.
وتحسن صافي الدخل أيضاً من مبادرات الشركة المستمرة لتخفيض التكاليف، حيث انخفضت تكلفة المبيعات بحوالي 8%وانخفضت مصاريف البيع والتسويق والتوزيع بحوالي 50%، وانخفاض مصاريف الاستكشاف والخدمات الفنية بحوالي 37%، وقد تأثرت ربحية الشركة بسبب ارتفاع المصاريف الأخرى وارتفاع تكلفة التمويل بحوالي 26% نظراً لبدء التشغيل التجاري للمشاريع الرأسمالية تحت التنفيذ وارتفاع معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية (السايبور)/ سعر الإقراض ما بين البنوك في لندن (لايبور)، بالإضافة إلى انخفاض الدخل من ودائع قصيرة الأجل بحوالي 41%.