الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
اليوم وقد أوشك رابع أيام شهر رمضان المبارك على الانتهاء، ما زالت الأسعار تعانق السماء، والسلع بعيدة المنال عن كثير من الأسر محدودة الدخل، الذين يترقبون انخفاض الأسعار لتتاح لهم الفرصة لشراء احتياجات رمضان كغيرهم، حتى أنهم باتوا يتساءلون أين البديل؟ وأين المسؤولون عن الأسواق؟
والمفارقة العجيبة أن الكثير من بلاد الغرب خفض الأسعار تقديراً لمشاعر المسلمين في شهر رمضان، إلا أن الكثير من الأسواق العربية اتخذ من هذا الشهر الفضيل فرصةً لرفع الأسعار وجني مزيد من الأرباح على حساب المواطنين والمستهلكين.
وعلق المغرد ناصر قائلاً: “الغرب في بلادهم خفضوا الأسعار للمسلمين بشهر رمضان المبارك احتراماً لعقيدتهم.. وعندنا التجار رفعوا الأسعار طمعاً وجشعاً وتضييقاً علي المسلمين”.
وعلق طاهر خليل ساخراً: “فعلا الأسعار في رمضان حلوه ومفيش حاجة زادت والرقابة تمام ومتشكرين جدااااااا”.
وغرد فواز الغانم قائلاً: “يجب أن تكون هناك متابعة صارمة وتطبيق القانون بإحالة من يزيد الأسعار في شهر رمضان إلى المحاكمة”.
وكتب عاصم السليمان: تقوم بعض المتاجر الكندية بتخفيض الأسعار تضامناً مع المسلمين في شهر رمضان المبارك والسؤال: لماذا بعض تجارنا المسلمين يضاعفون الأسعار عندنا؟!
بدوره علق وليــد الراجحــــي بقوله: “مطاعم تجارية تبحث عن إطعام صائم لتتسابق في الصدقات وهناك من تستغل الشهر المبارك لرفع الأسعار فالأول فازوا في الدنيا قبل الآخرة”.
هذا وتساءل الكثير من المواطنين والمقيمين عن دور الرقابة والمسؤولين من هذه الأزمة التي تستنزف جيوب محدودي الدخل، وتساءلوا أين البديل، ومن أين نأتي باحتياجات رمضان لأسرنا ولأبنائنا؟!