إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
لم تتمالك المحررة الصحافية بصحيفة الرياض وعضو هيئة الصحفيين السعودية أسمهان الغامدي نفسها، وذلك من خلال اللقاء الإذاعي الذي أُجري معها صباح اليوم الثلاثاء عبر إذاعة “هنا الخليج العربي” من خلال برنامج “صباحكم خليجي”، حيث أظهرت تأثرًا كبيرًا وغالبتها دموعها في أكثر من موقف على الهواء.
واستذكرت أسمهان الفقيد السديري وقالت: إنه يعد بمثابة الأب بالنسبة لها ساردة عددًا من المواقف والقصص الإنسانية للراحل معها ومع جميع زملائها بالصحيفة، ومن تلك القصص مساعدتها وغيرها من منسوبي الصحيفة على مواصلة الدراسة الجامعية والعليا، واستشهدت في هذا الجانب أيضًا بشاب كان يعمل حارس أمن “سيكورتي” على باب الصحيفة براتب 1500 ريال.
وشاءت الصدف أن يشاهده السديري في أحد الليالي عند خروجه من الصحيفة وهو يذاكر دروسه ليقوم بعدها بتحويله لمأمور سنترال بمبنى الصحيفة في الفترة الصباحية ودعمه ثم ابتعثه لأميركا، وهو ما ساعده على إكمال دراسته الجامعية والحصول لاحقًا على درجة الماجستير قبل أن يصبح زميلًا لهم بالصحيفة ويكمل الآن دراسته لنيل شهادة الدكتوراه.
وعن الحفل الذي كان مقررًا إقامته للراحل من هيئة الصحافيين أوضحت أسمهان أن خالد المالك رئيس الهيئة تبنى هذا الموضوع ونافح من أجله، وكان مقررًا أن يقام قريبًا لكن القدر كان أسرع.
واختتمت الغامدي حديثها بأن سيرة الراحل السديري ستكون متوفرة قريبًا في المكتبات بعد أن قطعت هيئة الصحافيين جزءًا كبيرًا في إعدادها بالتعاون مع ابنه مازن وعدد من زملاء الراحل في صحيفة الرياض، وزملاء المهنة الآخرين الذين رافقوه مثل عثمان العمير وعبدالرحمن الراشد.
زائر
الطيور على اشكالها تقع