الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
غرد الشاعر أحمد بن علي عداوي- عضو نادي جازان الأدبي- بقصيدة “إضاءة القلب”، في ليلة عيد الفطر المبارك، وذلك بمناسبة صدور الأمر الملكي القاضي بتعيين الأمير الشاب محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليًّا للعهد، فيما يلي أبياتها:
غني بلادي فأنت خير ما وصفوا *** وأنتِ في أبجديّات الهوى ألِفُ
وأنت بَدْء إذا ما غــيرنا كتبوا *** تاريخ بدء وتالي المجد ما اختلفوا
على بساط التفاني بيعة عكـست *** ولاءنا للعِــدا أودَى خرفُ
فالعيد في موطني قد جـاء دافعه *** محمدٌ نجل سلمانٍ به الشرفُ
إذا تبدّى رأيت الفرس في صرعٍ *** قد اصطلوا ناره والغيظ ما رشفوا
أطلقتُ للعيد تلويح السرور شذى *** حتى تلحّفتُ عشقًا حيثما التحفوا
أحباب قلبي ثياب الأنس كسوتهم *** وما لهم عفوهم عمن بهم نكفوا
حِبْر التصافي بدرب السعد أغنية *** اللهُ ما أعَذب الأحباب إنْ عزفوا!
في ساحة الروح هامات المدى رقصتْ *** من البشارات حتى ضمها الترفُ
إضاءة القلب في نخل الربى وثبت *** إلى السعادات ترنيمات إذ هتفوا
لا حظ للحزن دام الصفح غيمتنا *** غيث تهادَى به الإحساس يأتلفُ
لو غاب من غاب ما غابت لهم صورٌ *** لا لا ولا ظلهم لا لا ولا انحذفوا
سفائن البوح دارت فيض رحلتها *** تسامحا حيث كان الموج ينتكفُ
موانئ السعد ما كانت لذي حسدٍ *** في عيدنا أو لشُمّاتٍ بهم صلفُ
سنابل العيد في ماعون بهجتها *** همس من الحسن هطال لمن وقفوا
تساقط الحب كالأزهار دفء ندى *** وهكذا الحب دفءٌ ليس ينصرفُ
أناقة العــيد حسناءٌ بها فتنوا *** ووردُهُ من جمال الدهر يقتطفُ
نسعى لعيدٍ له الأشواقُ هائمةٌ *** ويحتفي الشعر بالمسعى ويرتشفُ
حلاوة العيد عندي أن أرى فرحًا *** قد طاف فيهم ومَن في فيئِهِ اعتكفوا