زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
لايزال مستشفى المظيلف العام، المشروع الأكثر أهمية لسكان مركز المظيلف والمراكز المجاورة لها، والذي استبشر به الأهالي قبل 10 أعوام، خارج خطط وزارة الصحة، ولايزال المرضى في انتظار افتتاح قسم الطوارئ والتنويم بشكل كامل.
المستشفى، الذي اعتمد مشروعه منذ عقد من الزمن تقريباً، صار حلمًا يراود المرضى، إذ تم افتتاحه بخمس عيادات فقط قبل أكثر من ثلاثة أعوام، بعد تعثر دام بضع سنوات، ليستمر طيلة تلك الفترة دون استكمال.
ولجأت صحة القنفذة أخيراً، إلى افتتاح طوارئ مستشفى المظيلف العام، سعة 50 سريرًا، لاستقبال الحالات التي لا تستوجب عمليات جراحية، الحالات الباردة، بغية الحد من شكاوى المواطنين المستمرة.
وكشفت مصادر “المواطن“، أنَّ الطوارئ لا تستقبل حالات الحوادث، التي يتم نقلها عبر الهلال الأحمر، لاسيما إصابات الحوادث المرورية، كما أنّ الحالات الحرجة لاتزال تنقل إلى مستشفيات بعيدة.
وذكر عدد من سكان مركزي المظيلف ودوقة، أنّ الطريق الواصل بين مركز المظيلف ومحافظة القنفذة تكثر عليه الحوادث المرورية، وحالات الدهس، لافتين إلى أنَّ “تأخير افتتاح طوارئ مستشفى المظيلف بشكل كامل يقتل العديد من الحالات الحرجة والطارئة”.
وأوضح المواطنون أنَّ “معظم هذه الحالات الطارئة يتم نقلها لمستشفى جنوب القنفذة، الذي يبعد عن المظيلف حوالي 70 كم”، مطالبين بـ”سرعة افتتاح قسم الطوارئ، والتنويم، بشكل كامل، لما لَهُ من أهمية قصوى في ظل الازدياد الملموس في الحوادث الخطرة”.