خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أكد المحلل السياسي يوسف الكويليت، أن العقوبات التي تفرضها دول الخليج العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ضد قطر تهدف في المقام الأول تجفيف منبع الإرهاب بالدوحة، والذي يمول العديد من التنظيمات والعناصر المتطرفة في المنطقة.
وشبه المحلل السياسي المخضرم خلال لقائه مع وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، الوضع الذي تتعرض له قطر في الوقت الحالي بالعقوبات التي فرضت على نظام الزعيم الليبي معمر القذافي بعد تفجير طائرة لوكيربي في اسكتلندا ثمانينات القرن الماضي.
وقال الكويليت: “إن قطر تقف خلف جماعات إرهابية وطائفية متعددة، تهدف لزعزعة استقرار المنطقة، بما في ذلك جماعة الإخوان المسلمين وتنظيما “داعش ” و”القاعدة” الإرهابيان، وهو الأمر الذي يتشابه مع السياسة التي اعتاد القذافي اتباعها، بدعم التنظيمات الإرهابية”.
وأوضح المحلل السياسي المخضرم، أن نتائج السياسات التي تتبعها قطر جاءت مشابهة لتلك التي تعرضت لها ليبيا في تسعينات القرن الماضي، لا سيما وأن الحصار الاقتصادي والسياسي الذي تتعرض له الدوحة كنوع من العقاب على سياسة دعم الإرهاب، قريب الشبه من العقوبات التي تعرضت لها ليبيا، على خلفية مقتل 270 شخصًا في انفجار طائرة لوكيربي باسكتلندا عام 1988.
وفرضت منظمة الأمم المتحدة عقوبات قاسية على الجانب الليبي عام 1992 بعد اعتراف مسؤوليها بتحملهم نتائج التفجير الذي نفذته أحد التنظيمات الإرهابية بتمويل ليبي، إلى أن تم رفع تلك العقوبات عام 2003.