5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
تصدرت القرارات الأخيرة التي اتخذتها دول الخليج بقيادة المملكة العربية السعودية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، قائمة اهتمامات وسائل الإعلام الغربية في الشرق الأوسط، لاسيما وأن القرار تم اتخاذه بتنسيق كامل بين القوى العربية مثل المملكة والإمارات ومصر والبحرين، ردًا على ممارسات قطر التي تخرج خارج سرب الوحدة ضد الإرهاب والنفوذ الإيراني بالمنطقة.
وقال بيتر سلوجليت، الخبير في معهد الشرق الأوسط بجامعة سنغافورة، إن القرارات الأخيرة التي اتخذتها دول الخليج بقيادة المملكة العربية السعودية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، تأتي وكأنه بمثابة عقاب للدوحة على دعمها للتنظيمات المتطرفة مثل الإخوان المسلمين والقاعدة.
وأوضح سلوجيت خلال تصريحاته لشبكة “CNBC” الأميركية، أن قرارات الخليج الأخيرة قد تكون بمثابة محاولة لإرجاع القطريين على خط واحد مجددًا مع دول الخليج، مشيرًا إلى أن الهدف الرئيسي هو إنهاء علاقة الدوحة بإيران وجماعة الإخوان المسلمين.
وكشف سلوجليت عن الركائز الرئيسية في تعامل قطر مع إيران، وقال إن حقل “الغاز وان” هو أهم أواصر التعاون بين الجانبين، مشيرًا إلى أن الدوحة لا تشعر بالارتياح في بعض الأحيان مع الضغوط القوية التي تمارسها دول الخليج بقيادة المملكة ضد طهران، وأنها المتسبب الرئيسي في غياب الاستقرار داخل المنطقة.
وفي السياق ذاته، أكد تشارلز ليستر، وهو زميل بارز في معهد الشرق الأوسط، أن قطر تواجه تحديًا كبيرًا في الأيام المقبلة، لاسيما وأنها تعتمد بشدة على الإمدادات الغذائية التي يتم توصيلها من خلال المملكة العربية السعودية، وهو الأمر الذي يجعل من إغلاق الحدود أمرًا خانقًا لقطر بشكل كامل.