زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
بعد القطيعة معها بسبب دعمها للإرهاب، لا زالت قطر تؤكد موقفها الداعم لزعزعة الاستقرار في المنطقة، بل إنها استعانت بالمدعي العام الأميركي الأسبق جون أشكروفت وشركته للمحاماة والعلاقات العامة وأعمال اللوبي، في مهمة لمدة شهر ونصف مقابل 2.5 مليون دولار، لإثبات التزام الدوحة بمعايير منع تمويل الإرهاب الأميركية.
وفي بيان لإدارة الشركات عن الصفقة، أوضح أن عمل الشركة سيشمل إدارة الأزمة وتحليل النظم والتواصل مع الإعلام والتعريف بجهود العميل في مكافحة الإرهاب العالمي والتزامها بتحقيق تلك الأهداف.
شركة سيئة السمعة:
وشهد عام2011 تعيين شركة بلاكووتر “سيئة السمعة” أشكروفت مديرًا فيها بعد تغيير اسمها إلى “إكسي سيرفسز”؛ لتفادي القضايا المرفوعة عليها بسبب جرائم في أفغانستان والعراق.
ولم يكشف النقاب عما تدفعه بلاكووتر لأشكروفت، لكن وسائل الإعلام تحدثت وقتها عن مبلغ كبير مقابل ما يمكن أن يقوم به أشكروفت لتبييض وجه الشركة كي تتمكن من الحصول على عقود خدمات أمنية مجددًا من الحكومة.
من هو محامي الإرهاب؟
وتولى أشكروفت منصب المدعي العام من 2001 إلى 2005 في فترة إدارة الرئيس جورج دبليو بوش الأولى، واشتهر بأنه أكثر من تولى المنصب تغولًا على الحريات والزج بالناس في السجون استنادًا إلى الشبهات.
ونتيجة خدمته في تلك الفترة عُرف بوصف “محامي الإرهاب”، كما صاح فيه الجمهور في محاضرة له في 2014 في جامعة ماساشوستس قبل أن يغادر أغلبهم القاعة.