وفد الكونجرس الأمريكي يطلع على جهود “اعتدال” في مكافحة التطرف “نحتاج لـ خبراء أجانب” .. الهلاليون يهاجمون رابطة دوري روشن إقفال طرح أبريل 2024م من برنامج صكوك السعودية المحلية بقيمة 7.396 مليارات ريال نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر “كواي” تتبرع بنقاط حملة “مسابقة الإحسان” لصالح مركز الملك سلمان للإغاثة انقسام بشأن مستقبل تشافي تشابي ألونسو يسعى لضم نجم الريال التأمينات الاجتماعية تحدد ضوابط صرف منحة الزواج للمستفيدين ماذا يفعل الهلال محليًا بعد الخروج من إقصائيات آسيا؟
سجّل النفط، للجلسة السابعة على التوالي، قفزة نوعيّة في الأسعار، مع انخفاض عدد منصات الحفر الأميركية، في الوقت الذي أشارت فيه بيانات إلى زيادة الطلب الصيني، إلا أنَّ أسعار الخام اختتمت النصف الأول من العام، على أكبر تراجع لهذه الفترة منذ عام 1998.
وقادت المملكة العربية السعودية، جهودًا عالمية واسعة النطاق، على مستوى منظمة الدول المنتجة للنفط “أوبك”، وخارجها، بغية تثبيت الإنتاج، ووضع حدٍّ لنزيف الأسعار، الذي تأثرت به اقتصادات دول عدة.
وجرت تسوية العقود الآجلة للخام الأميركي على ارتفاع بلغ 1.11 دولار، أو نحو 2.5% إلى 46.04 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام القياس العالمي مزيج برنت 50 سنتًا في تسوية العقود الآجلة إلى 47.92 دولار للبرميل.
واختتم الخامان القياسيان النصف الأول من عام 2017 على انخفاض تجاوز 14% منذ 30 كانون الأول/ديسمبر 2016، وهو أكبر هبوط منذ أن نزلا 19 % في النصف الأول من عام 1998.
وكانت أسعار النفط تزيد بشكل عام في النصف الأول من معظم السنوات، إلا أنَّ هبوط الدولار جعل النفط الخام المقوم به أقل ثمنًا للمستثمرين مستخدمي العملات الأخرى.
وأعلنت شركة “بيكر هيوز” لخدمات الطاقة، أنَّ الشركات الأميركية خفضت عدد منصات الحفر النفطية للمرة الأولى، منذ كانون الثاني/يناير الماضي، بعد أن زاد عددها على مدار 23 أسبوعًا.
يذكر أنَّ بيانات صينية، أظهرت أنَّ المصانع حققت نموًا بأسرع وتيرة في 3 أشهر، فيما أكّد كبير خبراء استراتيجيات الاستثمار لدى “يو.إس بنك ويلث مانيدجمنت” روب هاورث، أنَّ “البيانات الصينية تعطي الأمل بالتأكيد في أنَّ الطلب ينمو عالميًا”.