الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
الذهب يرتفع 1% والفضة تتجاوز 66 دولارًا
الصحة العالمية: مقتل 1600 شخص في هجمات على المرافق الصحية بالسودان
ارتفاع أسعار النفط عالميًا
الأمير عبدالعزيز بن سعود يفتتح مؤتمر أبشر 2025
سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
بعد الكشف عن تفاصيل تورّط قطر في عملية اغتيال الاحتلال الإسرائيلي لأحد أبرز قادة حركة “حماس” الفلسطينية أحمد الجعبري، والاتفاق الأميركي القطري، عقب مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب للدوحة، تحرّكت “حماس” للبحث عن بديل في محاولة منها للحفاظ على قيادتها، ولتخفيف الضغوط على الدوحة بشأن طرد جماعة الإخوان الإرهابية من البلاد.
وأعلن القيادي في حركة “حماس” سامي أبو زهري، أنَّ حركته طلبت من السلطات الجزائرية الإقامة في الجزائر، التي وعدت بدراسة الأمر والنظر فيه”، مشيرًا إلى أنَّه “لم يتم البت في الطلب حتى اللحظة”.
وكشف أبو زهري، أنَّ بعض قيادات “حماس” المقيمة في قطر، خرجت باتجاه دول عربية.
ومن جانبه، أوضح المحلل السياسي د. جمال أبو نحل، تعقيبًا على مغادرة قيادات “حماس” للدوحة، أنَّ “قطر وقعت على مذكرة مع وزير الخارجية الأميركي تتضمن خروج قيادة حماس من قطر”، مشيرًا إلى أنَّ “هذا الطلب ليس بجديد، لأن قطر طلبت من قيادة حماس تحديد أماكن للخروج إليها، مثل القيادي في حركة حماس صالح العاروري الذي توجه للبنان، بعد الطلب الأميركي من قطر بذلك”.
ورجّح المحلل السياسي أنَّ “قطر طلبت بشكل سريّ من قيادة حماس مغادرة أراضيها، لأن قطر بموقع تنفيذ وليس خيار، وظهر ذلك جلياً منعًا للإحراج، وسيتوالى خروج قيادة حماس نحو دول أخرى”، مؤكّدًا أنَّ “الاتفاقية القطرية مع وزير الخارجية الأميركي تضمنت الكثير من البنود تحت مسمى مكافحة الإرهاب، وستقوم قطر بتنفيذ الاتفاقية من دون أدنى شك، لأن المقاطعة العربية ستشتد وتتدحرج إلى الأمام”.