سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
برعم لم يزهر بعدُ، نسمة قتلتها براءتها، وجهلها بالأخطار، هكذا نستطيع اختزال قصّة مرام محمد قنيفذ القحطاني، التي توفيت إثر تناولها مادة سامة.
نبأ أفزع كل من عرف ذوي مرام، وكل أب وأم لهم أطفال يتمنون أن يروهم شبابًا يبنون مستقبلهم، ويضيفون إلى مجتمعهم بصمة خاصة، إلا أنَّ القدر لم يسعف مرام وذويها، لتنتقل إلى جوار المولى، ببراءتها وتكون ملاكًا من ملائكة جنّته.
وأكّد مواطنون، أنَّ على أولياء الأمور أن يكونوا أكثر حرصًا والتفاتًا لأبنائهم في السنين الأولى من الحياة، وعدم ترك المواد الخطرة في متناول أيديهم، فهو خطر محدق بهم، لا يدرك المرء معناه إلا بعد وقوع الكارثة.
وفي المقابل، سألت المواطنات المولى أن يربط على قلب والدة مرام، التي خسرت برعمًا لم يزل صغيرًا في لحظة خاطفة. كما حذّر بعضهن من التهاون بالإرشادات، داعيات إلى تعلم طرق الإسعافات الأولية.
يُذكر أنَّ شيخ شمل قبيلة آل مخثلة، الشيخ قنيفذ بن ذيب القحطاني، تلقى تعازي صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، في وفاة حفيدته مرام محمد قنيفذ القحطاني، والتي انتقلت إلى رحمه الله يوم أمس الثلاثاء، بعد تناولها مادة سامة أدت إلى وفاتها.