إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
بدأت شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) عمليات نقل البيانات على الكيبل البحري آسيا إفريقيا أوروبا AAE-1 والذي يعتبر أطول الكابلات البحرية في العالم, حيث سيسهم ذلك في تعزيز إمكانيات المملكة العربية السعودية في نقل السعات العالية على النطاق الدولي لتكون بذلك نقطة ربط دولية لحركة نقل البيانات بين أوروبا والشرق الأقصى.
ويعتبر نجاح شركة موبايلي في إطلاق الخدمة على مشروع الكيبل البحري القاري بمثابة وثبة أخرى نحو النجاح الذي تحققه شركة موبايلي لصالح المملكة وذلك لزيادة تحسين البنية التحتية لشبكة الاتصالات في المملكة وذلك من خلال زيادة سعات الإنترنت وتوسيع نطاق التبادل المعلوماتي وحركة الاتصالات بين الدول مما سيساهم بشكل مباشر في زيادة سرعات الإنترنت للمستخدمين كما سيلبي الطلب المتزايد على مختلف خدمات الاتصالات والبيانات لعملاء شركة موبايلي بصفة خاصة ودول الجوار بصفة عامة وهو ما يتوافق جلياً مع رؤية المملكة 2030.
هذا ويمتد الكيبل لمسافة 25 ألف كلم ويربط دول الشرق الأقصى ابتداءً من هونغ كونغ مروراً بدول شرق آسيا الاستراتيجية كماليزيا وتايلاند ومن ثم ربطهم بالهند وباكستان مروراً بدول الخليج العربي (السعودية ، الإمارات ، قطر و عمان) ثم يمر الكيبل بدول أفريقيا (جيبوتي ومصر) وصولاً إلى أوروبا (اليونان ، إيطاليا ،و فرنسا), بأقل نسبة تأخير ممكنة وسعات نقل عالية تصل إلى أكثر من 40 تيرابت في الثانية مما سيساهم بشكل كبير في نمو حجم الأعمال في الدول التي يمر بها.
يذكر أن نسبة 80 إلى 90 بالمئة من حركة الاتصالات ونقل البيانات بين الدول تتم بشكل مباشر عبر الكوابل الحيوية والإستراتيجية، ولقد حظيت صناعة الكيبل البحري القاري الجديد (أسيا – أفريقيا – أوروبا – الأول) بأحدث مجموعة من الطبقات الكيميائية والميكانيكية المختلفة التي صممت خصيصاً لتلعب دوراً هاماً في حمايتها من أخطار القطوعات التي تتعرض لها الكوابل البحرية من مؤثرات خارجية خلال فترة وجودها الطويل في قاع البحار والمحيطات والتي تؤثر سلباً على حركة الاتصالات ونقل البيانات.