إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 92
طيران ناس يحتفي بتدشين 4 رحلات أسبوعية مباشرة من الرياض إلى كاراكوف البولندية
في محاولة منها للتغطية على انتهاكات حقوق الإنسان، توزع قطر الاتهامات هنا وهناك، غاضة الطرف عما يجري على أراضيها من انتهاكات.
وتواجه قطر موجة انتقادات حادة في المؤسسات الأممية بسبب انتهاكات حقوق الإنسان خاصة فيم يتعلق بالعمالة الوافدة التي تعمل في مشروعات البنية التحتية لمنشآت استضافة كأس العالم في قطر.
وتراوغ قطر فيما يتعلق بقضايا حقوق الإنسان متهمة جيرانها بأنهم ينتهكون الحقوق الأساسية لمواطنيهم خاصة فيما يتعلق بحرية الرأي والتعبير.
انتقادات أممية
وكانت المفوضية السامية لحقوق الإنسان قد وجهت انتقادات لاذعة للدوحة بسبب انتهاكات حقوق الإنسان والانحرافات التي شابت عمل اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان.
وأشارت المنظمة الأممية إلى أن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان القطرية تخالف مبادئ باريس لاستقلالية المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان؛ حيث إن أغلب أعضاء اللجنة المذكورة من موظفي الدولة وهم منتسبون للأجهزة الحكومية.
وأوضحت المنظمة أن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في قطر برئاسة المدعو علي صميخ المري فشلت في الكشف عن الانتهاكات الجسيمة في حقوق العمالة الوافدة، والتي أدت لوفاة ١٢٠٠ منهم بسبب الأعمال الإنشائية لكأس العالم.
وأضافت أن اللجنة القطرية لم تتطرق في تقريرها السنوي لذكر أن متوسط أجر العامل الأجنبي في قطاع الإنشاء ٥٥ سنتًا في الساعة في مخالفة صريحة للحق في العمل اللائق.
وفضحت المنظمة الأممية قطر بقولها: إن علي صميخ المري لم يتحدث عن القطريين العالقين في منفذ سلوى والذين لم تسمح الدوحة لهم بالدخول.