تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
بدأت شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) عمليات نقل البيانات على الكيبل البحري آسيا إفريقيا أوروبا AAE-1 والذي يعتبر أطول الكابلات البحرية في العالم, حيث سيسهم ذلك في تعزيز إمكانيات المملكة العربية السعودية في نقل السعات العالية على النطاق الدولي لتكون بذلك نقطة ربط دولية لحركة نقل البيانات بين أوروبا والشرق الأقصى.
ويعتبر نجاح شركة موبايلي في إطلاق الخدمة على مشروع الكيبل البحري القاري بمثابة وثبة أخرى نحو النجاح الذي تحققه شركة موبايلي لصالح المملكة وذلك لزيادة تحسين البنية التحتية لشبكة الاتصالات في المملكة وذلك من خلال زيادة سعات الإنترنت وتوسيع نطاق التبادل المعلوماتي وحركة الاتصالات بين الدول مما سيساهم بشكل مباشر في زيادة سرعات الإنترنت للمستخدمين كما سيلبي الطلب المتزايد على مختلف خدمات الاتصالات والبيانات لعملاء شركة موبايلي بصفة خاصة ودول الجوار بصفة عامة وهو ما يتوافق جلياً مع رؤية المملكة 2030.
هذا ويمتد الكيبل لمسافة 25 ألف كلم ويربط دول الشرق الأقصى ابتداءً من هونغ كونغ مروراً بدول شرق آسيا الاستراتيجية كماليزيا وتايلاند ومن ثم ربطهم بالهند وباكستان مروراً بدول الخليج العربي (السعودية ، الإمارات ، قطر و عمان) ثم يمر الكيبل بدول أفريقيا (جيبوتي ومصر) وصولاً إلى أوروبا (اليونان ، إيطاليا ،و فرنسا), بأقل نسبة تأخير ممكنة وسعات نقل عالية تصل إلى أكثر من 40 تيرابت في الثانية مما سيساهم بشكل كبير في نمو حجم الأعمال في الدول التي يمر بها.
يذكر أن نسبة 80 إلى 90 بالمئة من حركة الاتصالات ونقل البيانات بين الدول تتم بشكل مباشر عبر الكوابل الحيوية والإستراتيجية، ولقد حظيت صناعة الكيبل البحري القاري الجديد (أسيا – أفريقيا – أوروبا – الأول) بأحدث مجموعة من الطبقات الكيميائية والميكانيكية المختلفة التي صممت خصيصاً لتلعب دوراً هاماً في حمايتها من أخطار القطوعات التي تتعرض لها الكوابل البحرية من مؤثرات خارجية خلال فترة وجودها الطويل في قاع البحار والمحيطات والتي تؤثر سلباً على حركة الاتصالات ونقل البيانات.