تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
في ظل التفاعل الثقافي، استحدثت القاهرة أول جائزة عربية للرواية الإلكترونية، حيث تمنح 10 جوائز دفعة واحدة للمبدعين في شتى أنحاء العالم.
وتطمح (جائزة منف للرواية العربية الإلكترونية) في دورتها الأولى أن تصبح من أهم الجوائز الأدبية في العالم العربي.
وتستهدف هذه الجائزة جميع الروايات أو القصص غير المنشورة ورقيًّا التي صدرت على مدى العام، سواء عن طريق دور النشر الإلكترونية أو نشر أصحابها على الإنترنت بشكل فردي من خلال أدوات النشر الإلكتروني البسيطة.
كما تهدف الجائزة إلى مكافأة الموهوبين في الأدب العربي المعاصر من خلال رفع مستوى الإقبال على قراءة الأعمال الأدبية الفائزة.
وقد ذكر الكاتب الروائي المصري، مروان محمد عبده، مؤسس الجائزة أن “جميع الجوائز الأدبية في المنطقة العربية تشترط في الأعمال المتقدمة إما أن تكون نشرت ورقيًّا أو لم تنشر من قبل في أي وسيلة، وكأنها اجتمعت على إقصاء النشر الإلكتروني من المعادلة الثقافية”.
وأضاف: “شعرت أن هناك استثناء أو تجاهلًا متعمدًا لأي عمل منشور إلكترونيًّا، رغم جودة كثير من هذه الأعمال، إضافة إلى تنامي الوعي بالنشر الإلكتروني، وإقبال كثير من الموهوبين عليه كوسيلة رخيصة وسهلة لنشر أعمالهم”.
وتابع: “من هنا ولدت فكرة تأسيس جائزة خاصة للرواية المنشورة إلكترونيًّا، خاصة أنني أحد هؤلاء الكتاب وجميع أعمالي السابقة نشرت إلكترونيًّا فقط”.
وتستمد الجائزة اسمها من المدينة المصرية القديمة منف التي يرجع تاريخها لأكثر من 3000 عام قبل الميلاد، وكانت العاصمة الرئيسة في عهد الأسرات من الثالثة إلى السادسة.
وتمتد فترة تلقي الترشيح للجائزة- عبر موقعها الرسمي على الإنترنت- من أول يوليو حتى نهاية أغسطس الحالي على أن تكون كل الأعمال المرشحة من إنتاج عام 2017م.
ولا تمنح الجائزة جوائز مالية بل تشمل جائزتها في النشر الورقي للروايات العشر الفائزة، وذلك بالتعاون مع 6 دور نشر عربية تفاعلت مع الجائزة وتعلن لجنة التحكيم قائمة الروايات الفائزة في ديسمبر.