السعودية تفوز بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO
إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
استقطب مهرجان بريدة للتمور 38 من خلال الفعاليات المصاحبة لأكبر تجمع اقتصادي للتمور في العالم ، العديد من طبقات المجتمع المتعددة ، حيث هيأ لهم برامج وأنشطة تواكب تطلعاتهم وتستهوي اهتمامهم.
وفي منتزه الملك عبدالله للعائلات وعلى مدى 45 يوميًا، يقام في كل ليلة كرنفال كبير للعائلات والأطفال، كمسرح الطفل الذي يقدم رسائل ثقافية وتوعوية بقالب ترفيهي وإيجابي موجه للأطفال ويستهوي أولياء أمورهم حاملاً في مضامينه أبعاداً مثالية معبرة للفرد وللمجتمع، بالإضافة إلى مشاركة الأسر المنتجة والحرفيات بعدد من الأكلات الشعبية والمشغولات اليدوية التي تجد إقبالاً ملموساً من قبل الزوار.

كما يقدم بين جنبات المنتزه جلسات عائلية تحاكي الخصوصية وألعابًا مائية متنوعة، مع ما يشهده المنتزه من منافذ بيع منتشرة تواكب تطلعات الزوار، كما يقام على هامش المسرح مجموعة من الأناشيد والشيلات الوطنية والتوعوية والاجتماعية التي تستهوي ذائقة الزوار.

ومن جانبهم، أكد مواطنون أن ما يقدم في منتزه الملك عبدالله ، شيء مشرف ومثالي ويواكب التطلعات ، مع ما يحويه السوق من تكاملية مطلقة لعائلتهم وخصوصية ملموسة بقالب تنظيمي وإشرافي مميز، منوهين بدور إدارة المهرجان في تهيئة المنتزه بهذا الشكل المثالي الذي يرضي الطموح .

وبين المشغل لمهرجان تمور بريدة 38 سعود العويس، أنهم حريصون على مشاركة العائلات في خضم فعاليات المهرجان ، وإيجاد كافة الخدمات ومنافذ البيع والأنشطة وإيجاد مصادر للترفيه والتسوق على كافة الأصعدة، منوهاً بالدور البارز لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن مشعل ، أمير منطقة القصيم في دعم مثل هذه المناشط الاجتماعية الرائدة، مشيداً بدور أمانة منطقة القصيم في تنمية السياحة في المنطقة، كما قدم شكره للجان العاملة في المهرجان، متمنياً أن تكون المخرجات بحجم التطلعات.

