برناردو سيلفا يحسم موقفه من عرضي الريال وبرشلونة القصاص من مواطن طعن شقيقته حتى الموت في الجوف تأسيس محفظة بـ 100 مليون ريال لدعم تطوير السقيا ومنظومتها في الحرمين الشريفين كاكو يستهدف هز شباك الهلال للمرة الثانية تدشين أول مزرعة حضرية داخل المتاجر وأسواق المنتجات الغذائية تردد القنوات الناقلة لمباراة إيفرتون وليفربول 6.3 مليار ريال.. إيرادات طيران ناس خلال العام 2023 إنريكي: أسعى لتحقيق إنجاز تاريخي مع باريس ماذا يفعل جيسوس بعد الخسارة برباعية في الذهاب؟ الهلال يسعى لتعزيز تفوقه على ملعبه ضد العين
تقدم “حكايا مسك2” هذه الأيام في الرياض ضمن فعالياتها الإبداعية فقرات “الأنيميشن” وهو فن يعتمد على “الثري دي” وتقنية “الموكاب” المستخدمة في الأفلام الأميركية ، حيث يرتدي الممثل بدلة إلكترونية لاقطة للحركة ثم يقدم المشهد صوتًا وصورة أمام الحضور على المنصة وبعد ذلك يتم نسخ نفس المشهد كرتونيًا بطريقة كوميدية مثيرة.
يقول الشاب معاذ المري الذي تعلم اللغة الإنجليزية من خلال شغفه بتقنية ما وراء الأفلام، نحن مجموعة من الشباب السعودي الطموح ، شغفنا فن “الثري دي أنيميشن” ونهوى تبني وتطوير وتمثيل المواهب الحركية التي تعكس قصص المواطن السعودي والعربي، وأنشأنا “تلفزيون حفريات”.
وعن فن التحريك ، قال هي طريقة التحريك المتبعة في الاستديوهات الأميركية والأوروبية وهي طريقة مكلفة جدًا تعتمد بشكل أساسي على التمثيل والأداء الواقعي، بحيث يقوم المحرك بتمثيل المشهد لنفسه كمرجع ثم يستخلص منه معظم الوضعيات الأساسية والثانوية ثم يقوم بتوليفها وتصويرها لتحمل السمة الكرتونية الخاصة بهذا العمل ، وهي تختلف في تنفيذها فعلى سبيل المثال في استديوهات “ديزني” و”بيكسار” العالمية تكون الحركة قريبة جدًا من الواقعية ، أما في “سوني بيكتشرز” تكون الحركة قريبة جدًا من الكرتونية ، وكلا الطريقتين تحمل نفس الخطوات ونفس التكلفة.
وأشار “المري” إلى أن زوار “حكايا مسك” يملأون المقاعد التي تحيط بالمنصة أثناء العرض اليومي ، واكتشف فريق “حفريات” شغف الجمهور بهذا الفن الكوميدي الصعب ، والكثير منهم يعتقد أن تنفيذ العمل سهل جدًا وهو في الحقيقة الدقيقة الواحدة في العرض قد استغرقت شهراً كاملاً في التنفيذ والصناعة.